![]() |
قصص سكس |
صاحب القصة اسمه حسام ابو الدهب ٣٣ سنة
القصة وما فيها
كنت شغال فى سوبر ماركت صغير لحد ما فى يوم الراجل اللى شغال معاه صفى شغله وقفل المحل وبعدها الدنيا بقت ملخبطة معايا مفيش شغل قاعد ع القهوة اغلب الوقت .. كان لينا جار اعرفه ساكن فى العمارة اللى قدامنا اسمه عم حسن . كان راجل طيب وفى حاله عنده تقريبآ ٥٥ سنة كان شغال بواب فى مدرسة بنات ثانوى . فى يوم وانا قاعد ع القهوة جه عم حسن قعد جنبى وفصل يكلمنى ع الدنيا والشقاء اللى فيها وانه تعب ومحتاج يريح بقى ومبقاش قادر ع الشغل . انا كنت بسمعله وفى عقل بالى بقول يا عم وانا مالى ما انا كمان فيا اللى مكفينى حل عن سمايا وفى وسط الكلام دار الحوار
عم حسن : قولى بقى يا حسام انت شغال ايه دلوقت اما بشوفك اغلب الوقت قاعد على القهوة
حسام : مش شغال يا عم حسن قاعد اهو فى انتظار اى لقطة كده الدنيا مريحة
عم حسن : طيب بص هقولك . انا شغال بواب فى مدرسة بنات الثانوى وكبرت خلاص ومش عاوز أكمل وبفكر اسوى معاشى . ايه رايك تيجى تشتغل مكانى وانت حد محترم
حسام : اه بس هما هيرضوا يشغلونى انا لسه ٣٣ سنة يعنى صغير على انى اشتغل فى مدرسة بنات وثانوى كمان يا عم حسن ؟
عم حسن : انت ابوك كان صاحبى وانا يهمنى اخدمك وهكلملك المديرة واشكر فيك قدامها انت مجرد انك هتشتغل بواب بس يعنى تفتح الباب للطلبة والمدرسين الصبح وتقفله اخر اليوم الدراسى وتروح وغير كده كمان هتلاقى عم سعيد بواب المدرسة هو اللى بيبات فى المدرسة بعد ما تتقفل
حسام : ماشى يا عم حسن شوف كده وقولى وياريت الحوار ينفع
.........
على جانب اخر بعد ما سبت عم حسن وروحت فكرت فى كلامه كتير قولت أحا بالتيكت بتاعها هشتغل فى مدرسة بنات يعنى هشوف اكساس وبزاز وكل يوم طياز تعدى من قدامى الطياز الكبيرة والصغيرة والبزاز النافرة والهزازات والحلويات . فضلت افكر كتير وقولت ياريت اشتغل الحوار ده جاحد ولازم اشتغل فيه بس على الهادى كده لازم اكون محترم واكسب الكل فى المدرسة الاول . ده اذا اشتغلت ..
...
بعدها ب ٣ ايام عم حسن كلمنى وقالى انه كلم المديرة وشكر فيا قدامها كان عندها طبعا اعتراض لكن هو كان موصى عليا جامد قدامها وشكر فيا كتير انى محترم وابن ناس ومؤدب والمديرة قالتله ابقى هاته بكره اقعد معاه واشوفه واتكلم معاه . ظبطت نفسى تانى يوم ولبست لبس كويس *وبعد الظهر رحت انا وعم حسن المدرسة ودخل للمديرة قعد معاها شوية كنت انا واقف بره وشايف بنات رايحة جايه قدامى بلبس المدرسة والجيبات والطياز والبزاز اللى عماله تترج . شويه وعم حسن ندهلى تعال يا حسام حضرة المديرة عايزاك . دخلت وبدأ الكلام
،،،،،*
المديرة :، اهلا وسهلا يا حسام أتفضل
حسام : تشكرى يا فندم
المديرة : بص يا حسام عم حسن شكرلى فيك كتير وقالى انك شاب محترم وابن ناس واعتقد انه فهمك نظام المدرسة ونظام شغلك
حسام : طبعا يا فندم قالى وفهمنى على كل حاجه وهكون عند حسن ظنك
المديرة : تمام من يوم الأحد اللى جاى تقدر تستلم شغلك الفعلى يعنى الاسبوع اللى جاى لكن هتقعد مع عم حسن الاسبوع ده تقف معاه وتتابع النظام وهو هيفهمك كل حاجه ع الطبيعة . ومش محتاجه اوصيك انك فى مدرسة بنات يعنى اى غلطة هتكون محسوبة عليك
حسام : متقلقيش حضرتك
..،، المديرة اسمها سعاد ست فى اواخر الاربعينات اللى عرفته فيما بعد انها شديدة جدآ فى التعامل مع البنات فى المدرسة لكنها لينة وسهلة فى التعامل مع المدرسين . هييجى دورها على هوامش القصة فيما بعد
..................
نزلت مع عم حسن فهمت كل حاجه عن شغلى .. انا هفتح المدرسة ٦ الصبح لحد انتهاء اخر اليوم الدراسى الساعة ٢ وفيه حجرة جانبية هكون موجود فيها طول الوقت واستقبل اى ولى امر عاوز يدخل المدرسة وابلغ بوجوده . اى حد يبجى لازم ابلغ بوجوده قبل ما يدخل المدرسة . شغلانة سهلة ، لكن انا الامور مشيت معايا مش سهلة خالص ودخلت فى حاجات غيرت مسار حياتى كلها وخلتنى افتح ابواب الجنس من اوسع الابواب وأكبرها ومن هنا يبدأ الفصل الاول من القصة
......،،،،،،،،،........
نزلت الشغل وبقت الايام تعدى يوم ورا يوم . كل يوم اشوف البنات داخله وخارجه قدامى طياز ورا الجيب وبزاز ورا القمصان وعدى اسبوعين وانا جوايا نار على زيت حار وشيطان السكس اللى جوايا عاوز يخرج من القمقم لكنى قافل عليه . منكرش انى كسبت كل المدرسين والمدرسات بأسلوبى المهذب اللطيف وهزارى اللى فى حدود المتاح مع ابتسامات لذجة وضحكات بسيطة وبقيت بخدم الجميع بقدر استطاعتى وكل ده فى اول اسبوعين ثلاثة كده خدت ع الجو والجو خد عليا لحد ما حصلت حاجة بعد كام اسبوع غيرت المسار زى ما قولت قبل كده . ومن هنا تبدأ قصة الجنس الحقيقية فى حياتى
......،،
بعد ما بتنتهى الحصص كلها والبنات بيمشوا والمدرسة تقفل بابها بيكون فيه فصول فيها مجموعات تقوية ودروس . بعد ما قفلت باب المدرسة وسلمتها لعم سعيد الغفير كان يوم أربعاء واليوم ده مفهوش اى دروس تقوية فى المدرسة كلها . طلعت المدرسة وبقبت بتمشى فى طرقة الفصول الدور الاول وبعدين الدور الثانى وطلعت الدور الثالث بتمشى كده زهق سمعت صوت بنات بتتكلم بصوت واطى وصوت ضحك خفيف ببص على الفصل لقيت الباب مقفول لكن فى صوت بنات جوه . قولت فى بالى يمكن بنات بتدرس مع بعض ما انا عارف ان فيه بنات ممكن تقعد بعد المدرسة وبابها مقفول لكنهم بيخرجوا من السور اللى ورا المبنى لان السور قصير . المهم جبت كرسى وقفت عليه بره الفصل وبصيت من القزاز لقيت ٣ بنات قاعدين قدام بعض وبيشربوا سجاير ؟ انا بصيت كده قولت فرصة جاتلى قمت مطلع الموبايل بتاعى وقعدت اصور فيديو وهما مش شايفنى وعليت الاضاءة لأقصى درجة وعملت زووم للفيديو علشان شكلهم يبان كويس وهما بيشربوا سجاير وبيتكلموا بقى وواحده منهم تقول للتانيه انها لما خرجت مع احمد شربت شيشة والتانية تقولها وانا قولت لماما انى رايحة الدرس وخرجت قابلت كريم وفضلوا يحكوا وكل ده وانا بصور ومستمتع وفجأة واحده منهم بصت وهى بتتكلم شافتنى وانا ماسك الموبايل وبصور من شباك الفصل . اتخضت وكلهم بصوا عليا مبقوش عارفين يعملوا ايه نزلت انا بسرعة وخبطت على الباب فتحوه دخلت بسرعة وقفلت الباب ورايا لقيت واحده منهم بتقولى انت ازاى تعمل كده ده انا هفضحك وابلغ المديرة والمدرسين واللى معاها ظاطوا على كلامها قولتلهم بس بس قبل اى حاجه شوفوا الفيديو ده كده . وريتهم الفيديو وهما مصدومين وعليت الصوت وفرجتهم وهما بيشربوا سجاير ومندمجين ،، فجاة قلبوها عياط وسامحنا ومش هنعمل كده تانى انا قولت اضرب ع الحديد وهو سخن قولتلهم الفيديو ده انا هسلمه للمديرة وهتترفدوا من المدرسة ويتعملكم احضار اولياء امور ولما ييجوا اولياء اموركم هيشوفوا الفيديو . وقولتلهم مش كده وبس لأ ده انا هنشر الفيديو ع الفيسبوك واليوتيوب وتتفضحوا كلكم . فضلوا يعيطوا وقالولى اللى انت عاسزه هنعمله بس متفضحناش وقالولى هنديلك فلوس قولتلهم انا مش عايز فلوس سألت واحده فيهم اللى كانت اجمد واحده فيهم شكلا وجسمآ *قولتلها انتى اسمك ايه قالتى اسمى داليا .
هبدا الحوار معاها ..
حسام : بصى يا داليا انتى هتقلعى دلوقت البنطلون ده وتورينى طيزك
داليا وهى بتعيط : انت مجنون ايه اللى انت بتقوله ده
حسام : اللى بقوله ده هو اللى هيحصل هتقلعى البنطلون وتورينى طيزك وانا هحسس عليها والعب فيها بالراحة لو مش عاوزه خلاص يبقى ننشر الفيديو واللى ما يشترى يتفرج
البنات التانيين عمالين يعيطوا ومنهارين
داليا قالتلى : ارجوك بلاش تعمل كده اطلب اى طلب تانى
حسام : خلاص براحتك انا ماشى وخارج وانتى تبقى خلى رفضك ينفعك بقى . رحت ع الباب ولسه بفتحه علشان اخرج لقيت داليا بتقولى ماشى موافقة
رجعتلها وكانت قاعده بتعيط قومتها وقفتها وخليت وشها للسبورة ومسكها بنطلونها نزلته تحت وهى كانت بتشده لفوق قلعتها البنطلون والبنتين التانيين قاعدين يبصوا علينا .. نزلت لداليا البنطلون ويالهوى ع اللى شفته . طيز مش كبيرة ولا صغيرة لكن مليانه بشكل كيرفى فشيخ وبيضا احا بيضا ايه دى لبن . انا شفتها برقت فيها ومسكتها بايدى احسس عليها وافعص فيها وزبرى شد على اخره جوه البنطلون قمت زانقها بزبرى وانا لابس وهى قالعه حسيت ان زبرى غاص جوه طيزها فضلت احضنها من ضهرها وهى واقفة عماله ترفص برجليها وده كان بيزيدنى هيجان اكتر مسكت طيزها من الجنب وانا مش قالع البنطلون طبعا وبقيت برشق زبرى لحد ما سخنت قمت ضاممها جامد ليا وجبتهم جوه البنطلون وهى واقفة حسيت احساس ابن متناكة فشيخ بنطلونى اتغرق من جوه قمت رافعها البنلطون بتاعها وبصيت للبنتين التانيين وقولتلهم انى هخرج ومش هيكون فيه فضايح بس كل واحده فيكم ليها دور معايا . كانوا قاعدين منهارين سالتهم اسمكم ايه واحده قالتلى اسمها هيام والتانية اسمها هبة . قولتلهم ماشى عاشت الاسامى يا حلوين انا هخرج وانتوا ابقوا اخرجوا وامشوا زى ما بتخرجوا من السور ورا المبنى ..
*
خرجت انا ورحت البيت حاسس ان زبرى مفشوخ منتعش من اللى حصل وقولت لازم وحتمآ يكون فيه جوله تانية مع هيام وهبة . لكنى كنت غلطان لما فكرت فى جولة واحدة ده الموضوع معايا دخل فى جولات مختلفة وعميقة حرفيآ . وده اللى هنعرفه فى الجزء القادم اوعوا تروحوا فى اى حته لان اللى فات نيكه واللى جاى نيكات
الجزء الثانى
.......................
رجعت البيت بعد اللى حصل وانا مش مصدق اول ممارسة ليا بالشكل ده شكلها كده لعبت ومعايا ٣ بنات اكيد محدش فيهم هيتكلم ويقول حاجة . بدأت افكر هعمل ايه تانى ماسورة البنات فتحت عليا ولازم افكر انى استغل كل حاجه بعملها معاهم يا سلام يا حسام ٣ اطياز و٦ بزاز هدلع نفسى بقى . فكرت وقولت لنفسى دول بنات يعنى مينفعش اى غلطة خالص والا هشيل اوبح يبقى لازم اتعامل بحنكه وهمشى بالمثل اللى بيقول قفش وبوس وابعد عن الكسكوس . هنيكهم فى طيزهم وهدخل زبرى جوه كل واحده فيهم
.............
نزلت المدرسة تانى يوم الخميس عادى زى ما بيحصل كل يوم فتحت المدرسة ووقفت استنى البنات اول واحده جات كانت هيام بصتلى وهى داخله رحت عليها اديتها ورقة فيها رقمى وقولتلها تكلمنى بعد المدرسة من غير ما تقول لداليا وهبة قالتلى حاضر ودخلت . فضلت قاعد مش شاغل بالى بحاجه حتى داليا وهبة دخلوا ورا بعض وبصولى وانا نفضت خالص .. عدى اليوم الدراسى وفى وسط النهار لقيت رقم بيكلمنى رديت لقيتها هيام
هيام : انا هيام
حسام : اهلا يا قمر الليالى
هيام : انت قولتلى اكلمك وادينى كلمتك
حسام : بصى مش هرغى كتير انتى تسمعى اللى بقولك عليه وتنفذيه بدون شروط
هيام : حاضر انت عاوز ايه
حسام : بكره الجمعة اجازة انتى هتنزلى من بيتك وتقولى لاهلك انك رايحة درس خصوصى ولما تنزلى تكلمينى علشان علوز اقعد انا وانتى شويه لوحدنا
هيام : نقعد فين وازاى لأ مش هينفع
حسام : خلاص براحتك بس مترجعيش تزعلى وتندمى بقى يلا سلام
قفلت الموبايل وهيام فضلت ترن ييجى ١٠ مرات ورا بعض وانا منفض ومش عايز أرد فات شويه ورنت عليا تانى كذا مره فتحت عليها
هيام : انت مش عاوز ترد ليه
حسام : انا بطلب الطلب مره واحده وطالما مش موافقه ع اللى قولته يبقى خلاص ملوش لازمة الكلام اصلا
هيام : طب انا مش عارفه هقابلك فين انا خفت بس يعنى هنخرج انا خايفة حد يشوفنى ويقول لبابا او ماما او صاحب اخويا يشوفنى ويقوله
حسام : متخافيش محدش هيشوفنا انتى هتيجى عندى فى الشقة نقعد مع بعض شوية لوحدنا ومتخافيش
هيام : لأ شقة ايه مش هينفع بص انا ممكن اقابلك فى اى حته تانيه
حسام : تانى بترفضى لو قفلت المره دى مش هرد تانى والمستخبى يبان عاوز جواب دلوقت موافقة ولا لأ هااا
هيام : صوتها مبحوح وبتعيط قالتلى حاضر بس اوعدنى ميحصلش حاجه
حسام : طالما وافقتى يبقى لما نقعد مع بعض هديكى الحاجه اللى عندى ليكى انتى واصحابك شوفتى بقى انا حلو ازاى واخر حاجه متقوليش لصحباتك حاجه خالص لانى هعرف لو قولتى
هيام : حاضر مش هقولهم . هنزل بكره واكلمك
حسام : تمام يلا سلام
........
طبعا دماغى كان فيها انها ممكن تقول لحد لو ممكن تكون بتسجلى لكن مهمنيش لان الفيديو اللى معايا هيخوفها اكتر من اى حاجه . نسيت اوصفلكم هيام عامله ازااى .. هى شكلها جميلة وطيازها متوسطة وبزازها كبار بنت فرتيكة كده جسمها فى جسم ياسمين صبرى لانها طويلة مش قصيره حاجه من النوع الفاخر حرفيآ
......
تانى يوم ع الساعة ١٢ الصبح لقيتها بترن عليا وتقولى انها نزلت وبتسالنى اعمل ايه دلوقت انا نزلت
حسام : بصى وافهمى كلامى كويس . وصفتلها العنوان انها هتركب توكتوك وتقوله ودينى عند -------- شارع ------- واول لما توصلى كلمينى هكون قدامك
قالتلى حاضر .. انا ساكن قريب من المدرسة بينى وبيها محطة تقريبا يعنى مش بعيد عن المدرسة
مفاتش ربع ساعة لقيتها بتكلمنى وتقولى انها وصلت خرجت من الشارع بتاعى لقيتها قدامى رنيت عليها قولتلها تمشى ورايا هطلع بيت وهى هتطلع ورايا . طلعت البيت وهى طلعت ورايا . فى الشقة اللى انا فيها امى واخويا مكانش حد موجود اغلب الوقت أمى عند اختى واخويا الصغير معاها . دخبت الشقة دخلت ورايا . كانت لابسه بنطلون جينز وبلوفر خفيف طويل كده . اول لما هيام دخلت قعدتها فى الصالة كانت متوترة .
حسام : بصى يا هيام بقى انا هعمل معاكى ديل كويس انا هديكى الفيديو لكن فيه مقابل بسيط كده
هيام : ايه المقابل
حسام :هندخل الاوضة وننام مع بعض ومتخافيش هتفضلى بنت زى ما انتى طبعا كل الموضوع اننا هنام فى حضن بعض شويه كده
هيام : بتعيط وتقولى ارجوك مينفعش لو عاوز فلوس هديلك بس بلاش نوم
حسام : يا عبيطة افهمى انتى لما يكون معاكى الفيديو هيبقى معاكى حاجه عن داليا وهبة كمان تقدرى تذليهم بيها لو حد منهم زعلك او ضايقك او عمل معاكى منهم حاجه مش كويسة يعنى انا بسلمك رقبتهم فى ايدك
هيام : بتتلجلج وبتقولى مش عارفه اعمل ايه
حسام : اهم حاجه محدش فيهم يعرف خالص انك معايا الفيديو ده تستخدميه لما حد فيهم يحاول يعمل الدنيئة معاكى خليكى ذكية
لقيتها ساكتة قمت شديت ايديها ودخلت الأوضة لول لما دخلت حضنتها جامد وفضلت ابوس فيها وهى كانت بتبعد عنى لكنى مسكتها وحضنتها وبوست شفايفها وألحس فى وشها ورقبتها وامسك طيزها الجامدة بايدى واحسس عليها لما لقيتها ساكته حطيت ايدى على بزازها ومسكت افعص فيهم نفسها بدأ يعلى وبتزقنى زق خفيف كده قولتلها متخافيش فى ودنها وانا بلحسها سابت نفسها شوية وهوب قلعتها البلوفر اللى كانت لبساه وقلعتها فانلة كانت لبساها تحته لقيتها لابسه سنتيان لونه اسود وهى جسمها أبيض كانت لوحة فنية نيمتها ع السرير وانا كل ده ببوس فيها وبقطع شفايفها بوس ورقبتها لحس وودنها مص ورا بعض مديت ايدى ورا ضهرها قلعتها السنتيان وشفت بزاز أحا على بزازها نزلت فيهم مص ولحس وتقطيع على خفيف ومديت ايدى عند البنطلون وانا ببوس فيها قلعتها البنطلون خالص وشديته لتحت قلعته ليها وانا ببوس بطنها نزلت على الاندر شديته وهى مسكته وبتبصلى قولتلها متخافيش . سابت نفسها وجسمها كله بيترعش قلعتها الاندر خالص طلعت على وراكها ابوسها وايدى ماسكه بزازها بلعب فيهم ومن تحت حطيت لسانى على كسها ولحست كسها لقتها اتنفضت واترعشت وانا عمال الحس جوانب كسها وبحط لسانى جوه بالراحه اووووى لقيتها مسكت شعرى جاامد وشدت فيه وانا مش عاتقها .. شويه ولفيتها نيمتها على بطنها وشفت طيزها حاجه كده مهلبية وبتترج لوحدها فضلت ابوس فى طيزها وفتحت خرم طيزها الحسه كان جميل اووووى وهى عماله تترعش وخرم طيزها قدامى بيقفل ويفتح لوحده وبقيت احط صباعى فى خرم طيزها كان ضيق فشخ لكنى قعدت الف صباعى جوه خرم طيزها بالراحة وهى عماله تتأوه اه اه اه اه اى اى اى خليتها كده وبسرعه قمت جبت زيت جونسون لانى عرفت انه بيسهل نيك الطيز لانى قريت كتير عن نيك الطيز طول الليل . المهم جبت الزيت وحطيت فى طيزها وعلى صوابعى وفضلت ادخل صباعى خرمها وسع شويه وبقيت احاول ادخل صباعين وانا بلعب بايدى التانيه فى كسها الىى بقى عمال ينزل افرازات عشان محسسهاش بوجع جامد دخلت صباعبن عل قد ما قدرت وبفتح صباعين فى خرم طيزها علشان اوسعه والزيت سهل الامور كتير . شويه كنت تعبت وجبت اخرى خلاص زبرى ولع نمت على ضهرها وببوس فى رقبتها وودنها ومسكت زبرى حطيته على خرم طيزها كان خرم طيزها سخن اووووى وبعد محاولات وأهات قدرت انى ادخل راس زبرى وهى كانت ببتوجع نيك لكنى مسكتها جامد وضغطت بصدرى على ضهرها وقولت فى بالى لازم ادخله مش قادر خلاص قمت زقيت زبرى جااااامد جوه خرم طيزها دخلت نصه وهى وشها احمر وانا عمال ابوسها والحسها بلسانى وسيبت زبرى دقايق علشان خرم طيزها يتعود عليه لقيتها هديت شويه فضلت ادخله واخرجه بالراحه طيزها كانت فرن مولع وزبرى كان جمرة نار جواها . بدأت انيك فى خرم طيزها وهى تتأوووه اااااه ااااه حرام عليك اوعى سيبنى مش قادرة خرجه خلاص مش مستحملة وانا عمال انيك فيها بزبرى فى خرم طيزها وهى تصوت وتحط الملايه فى بقها وانا مش عاتق طيزها بزبرى وعمال انيك فيها قولتلها ..
عوزانى اخلص واخرجه
قالتلى اااااه خلص وخرجه بقى ااااااى اااااى
قولتلها طيب قوليلى نيكنى فى طيزى وخلص
قالتلى نيكنى فى طيزى وخلص
قولتها تقولى نزل لبنك السخن فى طيزى
قالتلى نزل لبنك ااااه السخن ااااى فى طيزى
قولتلها قولى كمان الكلمتين علشان هخلص ااااه قووولى
قالتلى اااااه نيكنى فى طيزى ااااااه نيكنى بقى اااااى نزلهم فى طيزى اااى اااااه مش قااااادره حرام عليك ارحمنى بقى همووووت
وهى بتقول كده قمت مسكتها جامد ودخلت زبرى كله تقريبا فى طيزها وهى بتصووووت وانا بنزلهم فى خرم طيزها السخن جوه خااااالص وانا بقوووول ااااه اااااه بييجوا فى طيزك يا هياااام
قالتلى ايه ده فى حاجه سخنه اووووى بتنزل فى طيزى جوه ااااه ااااااى كفايه نيكنى فى طيزى نزلهم فى طيزى خلاص بقى حررررام عليك
جبتهم فى طيزها وسيبته شويه كده لحد ما هدينا شويه وزبرى خرج من طيزها نمت على ضهرى جنبها وهى فضلت نايمة على بطنها ....
...............
الى هنا وينتهى الجزء الثانى من القصة وقريبآ جدآ الجزء الثالث وحكايتى مع هبة اللى هيكون فيها نيكة نااااار على زيت حاااار . استنونى واوعوا تروحوا فى اى حته
الجزء الثالث
...................
بعد ما جبتهم فى طيز هيام نمت جنبها شوية وهى فضلت نايمة على بطنها نص ساعة كده
هيام : حسام انا هلبس علشان اتأخرت طيزى وجعانى اووووى حاسه انى مش هقدر اروح
حسام : انا كمان هلبس وهنزل معاكى انزل انا الاول وانتى ورايا زى ما طلعنا وهركبك توكتوك وتروحى
هيام : ماشى فين بقى الفيديو اللى قولت هتدهولى انا عملت اللى انت عايزه اهو وخليتك تحطه من ورا
حسام : اااه نسيت اقولك حاجه صحيح تعالى بصى كده .
فتحت شاشة الكمبيوتر نورت ووريتها التصوير اللى صورته ليها لانى كنت مشغل كاميرا التصوير التلقائى قبل ما ندخل الأوضة وسيبته يصور كل حاجه
هيام : وهى بتعيط . يالهوووى ايه ده انت كنت بتصورنى واحنا نايمين حرام عليك هتعمل فيا ايه تانى
حسام : متخافيش دى حاجه كده بس للذكرى مش هعمل بيها حاجه ابدآ لو عاوزه فيديو المدرسة اديهولك ومعاه فيديو النيك ده كمان
هيام : ده جزائى انى قبلت اجيلك وقولت مره وتعدى خلاص مش عاوزه حاجه بس ارجوك بلاش تأذينى وتورى حد الفيديو ده
حسام : متخافيش ويلا علشان انزل وانتى تنزلى ورايا زى ما طلعنا
............
نزلت انا وهى ورايا وركبتها التوكتوك علشان تروح . كانت ماشية مفشخة وفلقة طيزها بعيد عن بعض من النيكة اللى نكتهالها .. وصلتها ورجعت البيت طلعت وانا بفكر هعمل ايه مع هبة . اوصفلكم هبة بقى ،. هبة دى بنت قصيرة شويه كده طيزها وبزازها صغيرين قمحاوية بس جميلة وملامحها حلوة . فكرت وقولت فى بالى انى هعمل نفس الخطة اللى عملتها مع هيام ..
....
بعدها نزلت المدرسة كالعادة وفتحت الباب ووقفت استنى هبة لما تيجى وتدخل علشان انفذ خطتى واعمل معاها زى ما عملت مع هيام . شويه ولقيت هبة داخله مع كام واحده صاحبتها معرفتش اكلمها . فى نص اليوم الدراسى طلعتلها الفصل كان عندها حصة والمدرس موجود خبطت ع الباب فتحلى المدرس قولتله عاوزين الطالبة هبة صبحى ولى امرها موجود وعاوزها تحت . خرجت هبة وشافتنى اتوترت نزلت معاها للدور الاول وقفتها ع السلم
حسام : بقولك ايه اسمعينى كويس هاتى رقمك وخدى رقمى وكلمينى لما تروحى
هبة : فى ايه خضيتنى حد شاف الفيديو اللى صورته ؟
حسام : محدش لسه شاف بس قريب هيتشاف ف اعملى اللى بقولك عليه ورنى عليا لما تكونى لوحدك والا مش هيحصل كويس
هبة : حاضر حاضر هات رقمك وانا هكلمك
اديتها الرقم وقولتلها تكلمنى
حسام : اطلعى دلوقت وابقى قولى للمدرس ان ابوكى جه واداكى مفتاح البيت علشان هو رايح شغل ومفيش حد فى البيت او قوليله اى حاجه اتصرفى
هبة قالتى ماشى وهو طالعه ع السلم بعبصتها بعبوص رشق فى طيزها بصتلى بصه كلها خوف غمزتلها ونزلت وهى طلعت
.......،،،،،،،،،
بعد اليوم الدراسى البنات بتخرج كانت هبة خارجة شاورتلى بايدها على ودانها بمعنى انها هتكلمنى
روحت البيت حاطط الموبايل جنبى ع الساعة ٦ ونص لقيت الموبايل رن
حسام : ألو
هبة : الو ايوه يا حسام انا هبة
حسام : بصى انا مش هطول كتير انتى هتقابلينى بكره
هبة : ازاى اقابلك بكره
حسام : بعد المدرسة هنقعد فى كافيه -------- طبعا انتى عارفاه هنقعد ١٠ دقايق وهنمشى هقولك على حاجه وبعد كده روحى ماشى
هبة : لا مش هخرج ومش هقابلك انا مش بقابل حد معرفوش
حسام : خلاص ماشى براحتك متزعليش بقى لما الفيديو ينتشر ع النت ومكتوب عليه فضيحة بنات مدرسة ------- الثانوية والكل يشوفه
هبة : صوتها مبحوح . خلاص ماشى موافقة
حسام : تمام متقوليش لحد بقى ولا حتى اصحابك علشان محدش يعرف عن الفيديو حاجه يلا سلام
قفلت فى وشها مستنتش رد منها
........
تانى يوم بعد ما قفلت المدرسة كلمتنى هبة وقالتلى انها واقفة بره الكافية قولتلها خشى واقعدى وانا جايلك. كان الكافية جنب المدرسة بشويه . رحتلها لقيتها قاعده دخلت قعدت جنبها
هبة : ايه الموضوع اللى انت عاوزنى فيه انت قلقتنى انا قلقانه وخايفه من كلامك
حسام : متقلقيش بصى انتى بكره هتجيلى البيت نقعد مع بعض شوية والا هنشر الفيديو والناس كلها تشوفه ومتخافيش مش هعمل معاكى حاجه احنا هنقعد مع بعض بس حضن بوستين تقفيش زى ما عملت مع داليا فى الفصل وانتى كنتى قاعدة
هبة : ايه اللى بتقوله ده انا مش هعمل كده وانا غلطانة انى جيت قعدت معاك وانا اللى هفضحك وهقول كل اللى انت عايزه ده
حسام : خلاص ماشى تمام افضحينى وقولى وهنشوف مين اللى هيتفضح
قمت وقفت قالتلى استنى اقعد احنا بنتكلم وانا عاوزه اتكلم معاك . قعدت تانى واناومتاكد اننا هنوصل للاتفاق اللى انا عاوزه يحصل
هبة : هقولك على حاجه بس تسمعنى كويس . انا ليا واحده صاحبتى فى المدرسة اسمها راندا بتمشى مع واحد اسمه أحمد فى مره كنا مع بعض وهما خارجين قالها تعالى نقعد فى شقته زى المره اللى فاتت انا موافقتش وهى ألحت عليا وعلشان هى صاحبتى رحت معاها وطلعنا الشقة مع بعض وفضلو يهزرو ونتكلم عادى وفجاة راندا جالها تليفون قامت بسرعة وقالتلى استنينى يا هبة هنزل بسرعة وجايه تانى . انا قمت معاها علشان انزل قالتلى استنى هنزل انا واحمد ونطلع على طول قولتلها لأ قامت جريت ع الباب واحمد قالى استنى هناخد حاجه من واحده صاحبتها تحت ونطلع على طول . انا قعدت وهما نزلوا ومفيش ٥ دقايق لقيت احمد طلع لوحده ودخل الشقه وانا قاعده وقالى راندا طالعه اهو وفضل يقرب منى ويهزر معايا قمت علشان امشى قام مسكنى جامد وكتفنى بايده وقالى انتى بتاعتى النهارده . فضلت اعيط واترجاه يسيبنى وصوتت قام حاطط ايده على بقى وشدنى جوه الاوضه نيمنى على السرير بالعافية وقلعنى اللبس ونام معايا
حسام : يعنى ايه نام معاكى ؟ نام معاكى من قدام فتحك يعنى ولا نام معاكى بيحك فيكى كده وخلاص
هبة : نام معايا وفتحنى بالعافية وانا مقدرتش اقول حاجه ولا احكى لحد خالص لانى خفت حد يعرف اهلى يقتلونى .. بعد لما خلص قمت لبست ونزلت وانا منهارة وبعيط وتانى يوم قابلت راندا صاحبتى وحكيتلها اللى حصل قالتلى ازاى يعمل كده انا هفضحه قولتلها . علشان خاطرى انا اللى هتفضح لو قولتى حاجه من اللى حصل ده
حسام : اااااه يعنى صاحبتك راندا دى هى اللى سلمتك ليه
هبة : بالظبط كده الموضوع ده بقاله تقريبا شهر وكل شويه احمد ده ييجى ويقولى انه عاوزنى والا مش هيحصل كويس ولما اقول لراندا تقولى انى لازم اشوفه عاوز ايه والا هيفضحنى لانه بيقولها لو مجاتش هفضحها
حسام : طب سؤال بس . انتى اشمعنى قولتيلى انا الموضوع ده وايه المطلوب منى اعمله انا حوارى غيرهم خالص
هبة : قولتلك لانى مش عارفه احكى لحد وعمرى ما كنت هقول لحد المواضيع دى كلها لانها متتحكيش لكن انا عاوزه اخد حقى منهم ومن راندا بالذات
حسام : تمام وايه المطلوب منى ؟
هبة : هى دى الصفقة انا هكون ملكك أنت برضايا فى اى وقت فى مقابل انك تجيبلى حقى من راندا وأحمد
....
انا قاعد معاها وبسمع الكلام وبوزن الصفقة دى فى دماغى وبشوف احتمالات المكسب والخسارة لقيت انى اكيد هكون كسبان . يعنى لما اخدلها حقها من راندا صاحباها يبقى اكيد هنيك راندا عبشان اكسر عينها قدام هبة . وأحمد ده عاوزله ترتيب تانى
....................
حسام : بصى يا هبة انا موافق على الصفقة دى لكن بشرط واحد لو اتنفذ يبقى انا هنفذ خطه مع راندا صاحبتك واحمد واكسر عينهم قدامك واديكى دليل كسر عينهم كمان
هبة : ايه شرطك اللى هيخلينى اشفى غليلى منهم
حسام : انام معاكى الاول وأوعدك وعد راجل انى هجبلك حقك منهم
هبة : لأ تجيبلى حقى الاول منهم وهكون ملكك
حسام : انتى حكتيلى اللى مينفعش يتحكى لحد وقبل ده انا معايا الفيديو بتاعك يعنى كده كده الامور كلها فى ايدى
هبة : ماشى انا موافقة على شرطك وانت وعدتنى
حسام : اتفقنا يبقى بكره تجيلى الصبح ومتروحيش المدرسة وانا من هنا لبكره هحضر الخطة فى دماغى علشان راندا وأحمد بس قوليلى الاول هو احمد بينام مع راندا
هبة : معرفش بصراحة
حسام : خلاص بكره ميعادنا يلا نقوم كلمينى بالليل ضرورى او ابعتيلى رسالة تأكديلى فيها انك هتيجى واقابلك لانى هستأذن فى غياب اوعى تنسى
هبة : ماشى هأكد عليك بالليل
..............
روحت البيت فضلت افكر ازاى اظبط خطة علشان راندا وأحمد وازاى اقدر اجيب رجليهم هما الاتنين واكسر عينهم عصرت مخى ووصلت لخطة جهنمية .... كان المفروض انهى الجزء ده على كده . لكنى هكمله
.........
كلمتنى هبة بالليل وقالتلى أوك بكره ميعادنا . تانى يوم الصبح بدرى جدآ رحت المدرسة طلعت للمديرة وقولتلها انى بستأذن اجازة اليوم علشان جايلى قرايب من البلد ورايح اجيبهم من القطر . قالتلى ماشى قول لعم سعيد البواب . رحت قولتله ومشيت ع البيت
.............
هبة كلمتنى وقالتلى انها نزلت وصفتلها العنوان ووصلت اول الشارع وانا معاها ع الموبايل وصفتلها البيت وقفت فى البلكونة هبة دخلت الشارع بتاعنا قولتلها ع العمارة طلعت فتحتلها الباب ووقفت ع السلم اول لما طلعت دخلتها وقفلت الباب
حسام : وحشتينى يا قمر ايه الحلاوة دى كلها
هبة : حلاوة ايه بس ده انا لابسه لبس المدرسة
حسام : انتى حلوة بلبس المدرسة وهتكونى جميلة لما تقلعى
هبة : وهى بتضحك . بس بقى مش هقلع انا
حسام : وانا بضحك . مش هتقلعى ايه وانتى جايه تتوبى هنا
هبة : فكرت فى خطة زى ما قولتلى ولا نسيت ولا كنت بتقول كده بس علشان اجيلك
حسام : انا كنت عاوز اجيبك غصب عنك وانتى جيتى برضاكى ومفيش اخلى من الرضا ف المواضيع دى انا فكرت خلاص وقريب جدا هبدأ التنفيذ
هبة : طب ما تقولى الخطة بتاعتك
حسام : لو قولتلك مش هتبقى خطة تعال بقى
حضنتها جامد وشلتها ودخلت الاوضة حطيتها على السرير وفضلت ابوس فى كل حته فى جسمها وانا ببوسها قلعتها كل الهدوم وخليتها ملط وهى مستسلمة وانا قلعت ملط خالص معاها ونازل بوس وتقفيش فيها وهى حضنتنى وبدات تبوس فيا فى شفايفى وفى رقبتى كان استمتاع ابن متناكة بوستها كتير اووووى فى كل حته فى جسمها الجميل ورحت لودنها وقولتلها انا نفسى فى حاجه تعمليها . قالتلى انا ملكك نفسك فى ايه .. قولتلها نفسى تمصى زبرى اوووى . قالتلى . مش بعرف .. وهنا انا شغلتلها فيلم سكس عندى ع الموبايل مدته ٥ دقايق وخليتها تتفرج عليه وقولتلها عاوزك تمصى زبرى كده . قالتلى مااشى ... نزلت هبة على زبرى مسكته بايدها تلعب فيه بصوابعها وحطت راس زبرى فى بقها ومصته جاااامد وفضلت تمص زبرى اووووى وتلحس راس زبرى بلسانها لدرجة ان جسمى ولع وسخن وهى مسكاه بايدها وعماله تمص جامد وتلحسه وانا اااه ااااه كمان مصى زبرى كماااان يا هبة وهى بتمص وتلحس بلسانها . مسكتها ونيمتها ونزلت بشفايفى على كسها الحسه بلسانى وادخل لسانى فى كسها واطلع وانزل بلسانى وهى بتوحوح واااه ااااى مش قادرة . انا سخت جدا لما لقيتها نزلت ميتها حسيت بطعمهم قمت طلعت على صدرها اقفش فيه وامصه والحس رقبتها وزبرى على كسها واقف على أخره مشيته على شفايف كسها وهى عماله تبوسنى من هيجانها وهووووب دخلت راسه شهقت ااااااااه اااااااى بصوت ممحون كله منيكه ومحن دخلت زبرى كمان فى كسها فضل يدخل وهى كسها سخن مولع وضيق فشخ دخلت زبرى كله جواها قامت هبة حطت رجلها الاتنين على ضهرى وحضنتنى جااامد وانا داخل طالع فى كسها مش عاوز اخرجه منها . شويه وقومتها نيمتها على ركبتها على طرف السرير ودخلت زبرى فى كسها ومسكت شعرها اشدها عليا وزبرى داخل طالع فى كسها الضيق السخن فضلت كده شويه زبرى حسيته انه تخن فوق المعتاد قمت سبتها ونمت على ضهرى طلعتها فوق منى ونزلتها بكسها على زبرى وطالع لفوق فى كسها ونازل بزبرى لتحت وهى بتحضنى من رقبتى وبتوسنى شويه وانا سخنت جدآ وزبرى بقى نار قولتلها انا عاوز اجيبهم . قالتلى . متجبهمش جوه علشلن الحمل هاتهم بره عشان خاطرى .قولتلها . هجيبهم وانتى بتمصى زبرى قالتلى ماااشى . قومتها ونمت على ضهرى وهبة نزلت على زبرى مسكته فى ايدها ودخلته فى بقها تمصه جااااامد وبقى راس زبرى فى بقها مسكت دماغها من شعرها جاامد اووووى وانا بجيبهم وبنطرهم فى بقها وهى عاوزه تطلع زبرى من بقها وانا ماسكها جامد وبجيبهم ااااه مصى وهما بييجوا فى بقك يا حبيبتى . جبتهم كلهم فى بقها قامت شالت دماغها وكحت جامد واللبن بينزل من بين شفايفها مسكت الملايه مسحت بقها من اللبن ونامت فى حضنى بتبوس فيا . خدتها فى حضنى وانا بحسس على جسمها وبطبطب عليها ونزلت بايدى على طيزها اقفش فيها بالراحه لقيتها بتغمض عيونها . شويه وهى جنبى لقيتها نايمه وعلى وشها ابتسامة جميلة قمت من جنبها فتحت الكمبيوتر وقفلت الفيديو وظبطت المنبه فى الموبايل على ساعتين ونمت جنبها وانا كل اللى دماغى الخطة اللى هعملها مع أحمد وراندا
................
الى هنا وينتهى الجزء الثالث . انتظرونى فى الجزء الرابع وتنفيذ خطة الجنس مع احمد وراندا . كل الحب لكم
الجزء الرابع
....................
سيكون هذا الجزء تكملة لحكاية هبة والخطة اللى حطيناها علشان ننفذها وأنتقم لها من أحمد
،،،،،،،،
بعد ما قمت شوية من النوم كانت هبة نايمة جنبى صحيتها ولبسنا هدومنا وقعدنا
حسام : دلوقت هقولك على الخطة اللى هنعملها مع احمد وراندا صاحبتك
هبة : انا معاك فى اى حاجه تجبلى حقى منهم
حسام : جوز الشراميط دول لازم يتعام عليهم تعليمة كاملة وانتى هتكونى الطعم اللى هيجيبهم ليا
هبة : لا لا طعم ايه انا مش عايزه اظهر فى الصورة
حسام : اسمعى يا حلوة انتى لازم تكونى طعم ليهم وانا هبدأ الاول مع احمد ولازم تسمعى الكلام
هبة : طيب انت عاوزنى اعمل ايه
حسام : لما احمد يكلمك ردى عليه واكيد هو هيطلب انه ينام معاكى وينيكك ويهددك زى كل مره عاوزك لما يطلب منك كده توافقى
هبة : ايه اللى بتقوله ده يا حسام لأ مش هيحصل
حسام : هتفضلى فى الدايرة دى كتير اسمعى كلامى ونفذيه
هبة : مفيش حل تانى غير انى اوافق انه ينام معايا لما يكلمنى انا مقلقه من الموضوع طب وانت هتعمل ايه
حسام : هيكلمك وتوافقى وهيقولك تعالى البيت انتى ترفضى وقتها وتقوليله البيت بتاعه لأ
هبة : اومال اعمل ايه
حسام : هتخليه يجيلك هنا فى الشقة بتاعتى
هبة : يغنى عاوزنى أجرجر رجله لهنا وينام معايا هنا ؟ انت بتسلمنى ليه تسليم اهالى صح
حسام : شايفه الدولاب اللى قدامك هناك فى الاوضة ده انا هكون موجود جواه ولما تبدأوا المعمعة هخرج انا أمسكه وأكتفه
هبة : هو أه أحمد جسمه قليل ورفيع كده وانت تقدر عليه بس افرض رفض انه ييجى وقالى اروح معاه فى شقته
حسام : مش هيرفض لانها فرصة ليه وحتى لو رفض انتى كمان ارفضى وقوليله انك خايفه تروحى معاه فى بيته لانك مش مأتمناه وممكن يعمل فيكى حاجه او يكون معاه اصحابه ويصورك ويذلك بعد كده
هبة : فكرة كويسة جدآ طب انا هقوله الشقة بتاعة مين
حسام : سؤالك ده كنت مستنيه . قوليله ان دى شقة بنت خالتك وهى بتسافر مع جوزها كتير وبتسبلك المفتاح علشان تذاكرى فيها او تاخدى فيها دروس مع اصحابك والشقة فاضية وهتكون أمان
هبة : وانت فاكر انه هيصدق الكلام ده اصلا
حسام : كسمه بقى يصدق ولا ميصدقش هو هيوافق لان معندوش بديل للرفض أسألينى أنا عن واحد معاه حتة لحمة عاوزها بأى طريقة
هبة : انا همشى ورا كلامك ونشوف ايه اللى هيحصل . طب دلوقت ده أحمد و راندا هتعمل معاها ايه دى هى الأهم الكلبة دى اللى عامله نفسها شريفة عليا
حسام : هيكون ليها خطة هى كمان وهجيبها وأنيكها الا صحيح قوليلى هى مفتوحة ولا بنت بنوت ؟
هبة : بصراحة معرفش بس انا عاوزاها تتفتح زيى
حسام : تمام هنشوف الموضوع ده لما ييجى وقتها
هبة : على فكؤه عجبانى دماغك
حسام : انهى دماغ فيهم بالظبط اللى فوق ولا اللى تحت
هبة :بتضحك جاااامد . الاتنين اصلآ
حسام : كنت عاوز اعمل واحد تانى بس هننزل علشان متتأخريش
هبة : يا حنين ع القلب
حسام :يلا قومى وانزلى وامشى على طول روحى ع البيت
باستنى بوسة عميقة وحضنتنى وفتحتلها باب الشقة ونزلت وانا معاها ع الفون لحد ما خرجت هبة بره العمارة ومشيت وركبت توكتوك يروحها . قفلت معاها وانا دماغى فى الايام اللى جايه ومخبيه ايه ،،.
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
نزلت المدرسة عادى بفتح البوابة الصبح كالعادة وكنت بشوف هيام داخلة قدامى تبصلى وداليا وهى خارجه تبصلى من تحت لتحت لكن مكانش فى دماغى الا حوار احمد وراندا واللى هعمله فيهم .
بعدها بيومين هبة رنت عليا بالليل فتحت عليها
حسام : ايه يا جميل الاخبار
هبة : حصل زى ما انت قولتلى بالظبط أحمد وقفنى وكلمنى وكان رافض وقولتله زى ما انت قولتلى فضل يلاوع ويرفض وانا رفضت خالص لقيته وافق وقالى أمتى قولتله هظبط يوم فاضى وأقولك وكان عاوز ياخد رقمى علشان نتفق
حسام :حلو اوى ياريت بقى يكون يوم خميس بعد المدرسة او يوم جمعة . خدى بالك اوعى تكلميه على الموبايل فى اى اتفاق بينكم او مقابلة
هبة : هو كلب وانا قولتله الموبايل مش بيكون طول الوقت معايا . بس ليه فهمنى
حسام :علشان ميسجلش مكالمتك ويهددك بيها تانى وتطلعى من نقرة تقعى فى دحديرة
هبة : انت دماغك فيها تفكير شيطان
حسام : بخاف عليكى . المهم بقى ظبطى اليوم معاه زى ما قولتلك وكلمينى
هبة :طيب انا هقابله ازاى واكلمه فين ما هو لازم اديه رقم يكلمنى يومها علشان اقابله
حسام : بصى لما تتفقى معاه قوليله يقابلك يومها عند محل كشرى ---------- ويقف قدامه وانتى هتقابليه وتروحى الشقة معاه تمام
هبة : انت تفكيرك مش سهل صحيح
حسام : ظبطى وكلمينى وفهمينى اللى حصل ومتنسيش يوم الخميس بعد المدرسة او الجمعة
هبة : اشمعنى الخميس بعد المدرسة او الجمعة
حسام : علشان مش هاخد اجازة من المدرسة لان عم سمير الحارس الليلى مسافر وفيه واحد غيره انا معرفوش
هبة : اوك تمام يا حس
حسام : يلا ظبطى اليوم وقوليلى يا هوب . سلام
..........،،،،،،،،،،
بعدها بيومين هبة كلمتنى وقالتلى انها ظبطت مع أحمد يوم الخميس بعد المدرسة وانها هتقابله فى المكان المتفق عليه وقالتلهم فى البيت انها وراها درسين بعد المدرسة علشان تتأخر عادى قولتلها تمام ..
يوم الخميس بعد المدرسة قفلت الباب وطرت ع البيت . كنت انا اديت لهبة مفتاح الشقة علشان طبعا تعرف تفتح وتدخل وقولت فى بالى هابقى اغير الكالون وخلاص لما الموضوع يتم ويمشوا
ملحوظة : - الاوضة بتاعتى فيها كواتم صوت فى ال ٤ أركان كنت واخدهم من واحد قريبى من زمان علشان محدش يسمع اى صوت جوه الأوضة علشان بشغل اغانى ع الكمبيوتر بصوت عالى وموضوع الكواتم ده بقى بيفيدنى اهو ..
...،
هبة اديتنى رنة متفق عليها معاها انها اتقابلت مع أحمد وهما فى الطريق للبيت وكنت مفهمها انها هتدخل العمارة وهو هيمشى وراها لحد ما يطلعوا وكمان تهلى السواق يدخل من اختصار شارع -------- علشان نكون ضامنين ان محدش تبعه معاه وماشى وراه ..
وقفت انا فى الشباك مدارى كده لحد ما هبة ظهرت اول الشارع وواحد ماشى وراها بشوية عرفت انه أحمد . دخلت هبة العمارة واحمد وراها قمت انا دخلت الاوضة استخبيت فى الدولاب وقفلته وكان فيه فتحه صغيرة فى الجنب تسمحلى ابص على كل حاجه فى الاوضة مفاتش كتير لقيت هبة دخلت الاوضة ومعاها أحمد وقفلت الباب وراها ...
..............
* أحمد *
.....................
أنا جوه الدولاب شايف كل حاجه .
هبة كانت بلبس المدرسة قعدت ع السرير واحمد قعد جنبها وفضل يقرب منها ويحسس عليها ويمسك بزازها ويقفش فيهم وهى سايبه نفسها قام مسكها ونيمها وفضل يبوس فيها ويقلعها الهدوم وهى بتمسك هدومها وهو يمسكها ويقلعها وهى كل شويه تبص ع الدولاب وفجأة شدلها هدومها كان هيقطعها قالتله استنى مش بالعافية وهو تقريبا اتجنن وقالها هقطعهم مش قادر عاوز انيكك هى عيطت وقالتله مش هقلع قالها طيب انا هقطعهم بقى ومسكها وشد هدومها جامد قالتله خلاص خلاص هقلع وقلت هبة هدومها وقام من فوقيها قابها هقفل النور . قالتله لأ خليه والع بخاف من الضلمة . رجعلها بعد ما قلعت واتغطت بالملاية نام عليها وفضل يبوس فيها ويقفش فى بزازها ويمسك رجلها يفتحها وهى تقفلها وشد الملاية من عليها قالها خلصى بقى وقام فتح رجلها ونام على صدرها ومسك زبره يمشيه على كسها وهى بتفرفص تحت منه قام مدخل زبره فى كسها وبدأ ينيك فيها ويبوسها وفجأة عمل حاجه مكنتش متوقعها . مسكها وقلبها على بطنها وتف على طيزها وعلى زبره وبدأ يحاول يدخله فى خرم طيزها جامد هى قالتله لأ لأ اوعى الحقنى الحقنى قالها مفيش حد هيلحقك وهنيكك فى طيزك النهارده وهى عماله ترفص برجلها وتحاول تهرب من زبره وهو قفشها جااااامد ومسكها بكل قوته وكتفها بايده وماسك زبره يتف عليه ويدخل صوابعه فى طيزها وراس زبره يحشرها فى خرم طيزها وهى بتصوت تحت منه ومنهارة من العياط
.......
انا شايف كل ده معرفش ايه اللى خلانى اسيبه يمكن هيجان جوايا انى اشوف او انى اشوفها بتتناك غصب عنها معرفش
.......
وهو مش عاتقها وبعد محاولات من الفرهدة قام مدخل راس زبره فى طيزها قامت صوتت جااااامد وهو مستناش حتى خرم طيزها ياخد على زبره لأ فضل يدخل زبره لحد نصه وينيك ويرزع فى طيزها هو مكلبشها بايده من بطنها وضاغط على ضهرها بصدره وزبره جوه طيزها بينيكها وهو بتصوت الحقنى الحقنى بقى هموت خلاص مش قادررررررة وهو غيبوبة النيك مخلياه مش حاسس بيها وعمال يديها بزبره فى طيزها من ورا وهى بتحاول تتحرك تحت منه لحد ما مره واحده قالها هجيبهم فى طيزك يا شرموطة هجيبهم جوه خرمك غصب عنك يا لبوه ومسكها جامد ااااه ااااااااه بجيبهم حسى بيهم وهى كل ما تحاول تتحرك يزنق زبره فى طيزها اكتر ويجيبهم جوه خرمها اللى اتفشخ وجابهم جواها ونام جنبها على ضهره وهو بينهج جاااامد وهى فضلت نايمه على بطنها وفيه بقع دم بسيطة بتخرج من خرم طيزها ...
وهنا وفى اللحظة دى انا فتحت الدولاب وخرجت ماسك مطوتى فى ايد ومعايا حبل فى الايد التانيه . جريت ع السرير وهو نايم كده ومتفشخ قمت حطيت المطوة على رقبته وقولتله هش يا كسمك اى حركة هدبحك هنا وادفنك ومحدش هيعرف عنك حاجه لقيته بيحاول يقوم وهو مرعوب مسكت ايده لويتها ورا ضهره وكأنى هكسرها صوت جامد جبت الحبل ربطت ايده بسرعة ورا ضهره ونيمته على بطنه حطيت رجلى على ضهره ومسكت رجله الاتنين ضميتهم على بعض وربطتهم جامد كل ده وهبة بتراقب اللى هيحصل
احمد : فى ايه انت مين
حسام : معلش بقى يا هبة غصب عنى معرفتش اخرج الا دلوقت كان لازم ابن المره دى يفرفر
هبة : انت ازاى سبته يعمل فيا كل ده . ده فشخنى وعورنى
حسام : مش وقته يا قمر دلوقت نتعاتب بعدين سيبينى منى ليه بقى عندنا حساب نصفيه
احمد : وهو متكتف طبعا . انت مين وعاوز ايه وحساب ايه اللى بينا انا معرفكش
حسام : بص يا بن المتناكة انت مش هتخرج من هنا سليم وهنيكك فى طيزك وأصورك وانا بنيكك وافضحك وانزل الفيديو على الانترنت وانت بتتناك ومش هبين وشى كمان والكل هيشوفك بتتناك وحد بينيكك
احمد : منهار من الكلام اللى بقوله . طب فهمنى انا عملتلك ايه
حسام : كل اللى انا قولته ده ممكن معملوش واسيبك تمشى من هنا فى حالة واحدة بس
احمد : ايه قولى وانا مستعد اعملك اللى انت عايزه
حسام : لما راندا كانت عندك هى وهبة ونزلت راندا وانت نكت هبة غصب عنها هل ده كان اتفاق بينكم ولا لأ وردك دلوقت هينقذك او يغرقك لانى سألت راندا قبل منك
احمد : هى راندا جات هنا ؟
حسام : كده انت ابن متناكة فعلا .
مسكته وقلبته على بطنه وتفيت فى طيزه وفتحتها
احمد :خلاص هقول متعملش كده وهقولك
حسام : قول انا سامعك ولو كدبت هتتناك حالا
احمد : أه انا كنت متفق مع راندا انها تيجى هى وهبة وراندا تنزل وانا أغتصب هبه لان راندا كانت عايزه باى طريقة تكسر عين هبة قدامها
هبة :يا ولاد ميتين الكلب انتوا الاتنين وانا عملتلكم ايه
احمد : معرفش راندا هى اللى كانت عوزانى انام معاكى علشان تكسر عينك . دى الحقيقة
حسام : اخرسى بقى يا هبة مش وقتك وانت يا عرص راندا قالتلى انك كنت بتنام معاها ولو كدبت هنفذ معاك
احمد : لو قالتلك كده تبقى كدابه بنت وسخة انا عمرى ما عرفت حتى المسها واقسم لك على كده
حسام : ازاى ياض يا بن المتناكة دى اعترفتلى وانا بنيكها فى كسها انك انت اللى فتحتها وكنت بتنيكها فى طيزها كمان
احمد : محصلش دى كدابة انا عمرى ما لمستها ده انا كنت عاوز اخطبها مش عارف ليه قالتلك كده . وهو بيكلمنى كان عمال يحلف بكل الايمانات
حسام : تمام ده اللى انا كنت عاوز اعرفه وبص بقى راندا مجاتش هنا وانا كنت بجرجرك فى الكلام علشان اعرف عملتوا ليه كده مع هبة
احمد : انا قولتلك الحقيقة فكنى بقى وانا همشى ومش هقرب لهبة تانى ولا هاجى حتى على سكتها
حسام : كان علر غينى يا حبيبنا بس الموضوع ده مش فى ايدى ده فى ايد هبة ايه رايك يا هبة
هبة : انا ليا حق ولازم اخده
حسام : طيب عاوزه تاخدى حقك منه ازاى لو أمرتينى دلوقت هدبحه قدامك
هبة : الدبح قليل عليه انا عوزاه يعيش بعاره وحقى اللى هخده انه لازم يتناك قدامى
حسام : بيضحك جامد . وده مين بقى اللى هينيكه قدامك
هبة : انت يا حسام اللى هتعملها هنا وقدامى وهتصوره كمان
حسام : واضح انك فهمانى غلط يا هبة انا ممكن امضيه على وصولات امانة او اعلم عليه لكن انى انيكه لأ دى متحصلش مش رفض ليكى لكن مش بنيك شباب او رجالة
هبة : ماشى يا حسام انا هقوم امشى ومش هتشوف وشى تانى ومش هيحصل بينا حاجه حتى لو بالحب وخد بالك هو ناكنى قدامك من قدام ومن ورا وانت قولتلى انك بتخاف عليا شكرا ليك
احمد : خلاص يا هبة سامحينى انا غلطان
حسام : اسكت انت يا كسمك . قمت ضربته بالشلوت فى بطنه وبالقلم على وشه وقولتله مسمعش صوتك تانى
... الصراحة كلامها انها هتمشى ومش هشوف وشها تانى هزنى من جوايا مش لانى بحبها لأ كسمها لكن كده هخسرها وهخسر فرصتى مع راندا اللى عرفت انها بنت فرتيكة وكل الشباب والرجالة كمان يتمنوا نظرة منها وكمان هبة ممكن تكون محطة ليا فى الجنس استخدمها لحسابى . هخسر كتير وعلشان كده قولتلها ..
حسام : عيب يا هبة الكلام ده انا وعدتك انى هكسر عينه ولو ده اللى انتى عوزاه يبقى هيحصل
احمد : ايه ده اللى هيحصل الكلام ده على جثتى
حسام : يبقى على جثتك يا بن اللبوه لما هبة تؤمر بحاجه لازم تتنفذ .. طلعت موبايلى وفتحت الكاميرا وقلت لهبة صورينى وانا بنيكه وهو بيتناك بس حاولى بقدر الامكان متبينيش وشى بينى جسمى وبس . هبة خدت الموبايل من ايدى وقربت منى حضنتنى وباستنى وقالتلى شكرآ ..
خرجت جبت زيت ودخلت مسكت أحمد ضربته بالقلم وهو متكتف قلبته على بطنه وهو فضل يصوت مهتمش بصويته صوابعى كانت غرقانه زيت حطيت منهم شويه على زبرى ودخلت صوابعى فى طيزه بلا رحمة او شفقة وهو يصوت مسكت زبرى ادخله فى خرم طيزه وهو عمال يرفص وانا بضربه على ضهره وازنق زبرى جااااامد اوووى لحد الراس ما دخلت . دخلتها وخرجتها كده وهبة واقفة بتصور وبتلف حوالينا وانا اطلع لفوق علشان زبرى يبان وهو داخل فى خرم طيزه وهى بتصوره ومن الواضح انه استسلم للأمر الواقع وساب نفسه من كتر الضرب اللى بضربه ليه علشان يهمد وهبة بتقوله مستمتع يا خول وانت بتتناك انا بصورك يا احمد يا خول يا متناك وانا قافشه وبدخل زبرى قدامها فقط علشان أرضيها . بعد شويه هبة قالتلى خلاص يا حسام انا كده أرتضيت قمت انا ما صدقت انها قالت كده قمت من عليه خدت منها الموبايل وشغلت الفيديو لقيتها مصورة تصوير وكأنه احترافى انا مش باين فيه خالص غير جسمى واحمد باين وشه وملامحه وطيزه وزبرى فيها لانها كانت بتعمل زووم ف الفيديو . كان فيديو عظمة طلعت هبة فيه كل اللى هى عايزاه . بعد ما قعدت شويه كده قولتلها لو عاوزه الفيديو تهليه معاكى خديه قالتلى انها مش هتعرف تخبيه فين وتخاف حد يشوفه خليه معاك انت أفضل بعدين قولتلها ..
حسام : بقولك ايه يا هبة انا عاوز اطلب منك طلب
هبة :انت تؤمرنى بس وانا أنفذ
حسام :بصراحة انا عاوز انيكك فى طيزك هنا وقدام الخول ده علشان يعرف معنى ان بنت تتناك غصب عنها وانها تتناك وهى راضية
هبة : انا موجوعة من ورا اووى من اللى ابن المتناكة ده عمله فيا
حسام : خلاص عادى نخليها مره تانية علشان وجعك
هبة :عارف انا تحت امرك وهوريه الفرق وقدامه انا تحت رجلك تعال نيكنى فى طيزى قدامه بس خليك سريع علشان الوقت اتأخر عاوزه امشى
احمد كان نايم على جنبه متكتف باصص علينا .. هبة نامت على بطنها واديت لأحمد وشها تبص عليه وانا نمت على ضهرها ببوس فيها هى نزلت ايدها لتحت مسكت زبرى دخلته بين فلقتين طيزها وقربته من خرمها وقالتلى دخل زبرك فى طيزى يا حبيبى دخله كله نيكينى بمزاجى مش غصب عنى قمت زقيت زبرى فى طيزها طلعت هى بطيزها لفوق شويه علشان يدخل فى خرمها شويه وراس زبرى بدأت تدخل فى طيزها قالتلى استنى سيبه شويه متدخلوش اوووى سيبته شويه تاخد عليه وانا ببوسها فى رقبتها وودنها قالتلى دخله بقى فى طيزى ونيكينى بدات ادخله واحشره فى طيزها وادخله واطلعه كان احساس فشيخ وطيزها سخنة مولعة وزبرى مزنوق جواها وهى ضيقة مع ان أحمد الخول ده كان نايكها من شويه لكن انا زبرى اكبر منه . طيزها كانت قافشه زبرى جواها احسن من ١٠٠ كس فى بعض وهى بصه لأحمد وبتقوله شايف يا خول الرجالة بتنيك ازاى اااااه نيكنى جاااامد اااااى طيزى مش قاااادرة زبرك جميييييل جوه طيزى حاسه بيه اوووى انا وقتها سخنت جداااااا وبقيت بشد زبرى فى طيزها وهى حست قالتلى شكلك هتجيبهم خلاص اااااااى نزلهم فى طيزى جوووووه خاااالص عاوزه احس بيهم سخنين جوه طيزى قمت مدخل زبرى كله كله فى طيزها وبنطرهم جواها وانا مستمتع جدا من كلامها اللى بيسخنى بقيت بجيبهم وزبرى بيتنفض جوه وانا سايبه مش بحركه قالتلى زبرك بينبض فى طيزى حلووو اووووى حاسه بيه .. طبعا وانا بنيك فيها كنت ببص لأحمد اللى نايم جنبنا متكتف وهو عرقان وزبره واقف على اخره من الهيجان . بعد ما جبتهم جوه طيزها مخرجتوش منها سيبته جوه يخرج لوحده بصيت لأحمد قولتله لو زبرك ده منامش دلوقت بعد ١٠ ثوانى هقوم انيكك تانى وأخليها تصورك لقيت هبة وانا نايم عليها بتضحك جااامد وانا نايم عليها عمال اضحك وهو بقى بيعيط وبيقول فكونى خلاص عاوز أمشى .... قمت بعدها لبسنا انا وهبة وفكيت أحمد قولتله لو سمعت انك قربت منها تانى هتزعل على نفسك زعل جامد هو متكلمش ولا رد قولتله فاهم الكلام ولا تحب افهمك بطريقتى قالى خلاص فاهم وهو وشه فى الارض قولتله يلا انزل . نزل أحمد وانا بصيت عليه لحد ما خرج من العمارة ومشى مسكت هبة حضنتها وقولتلها راضية كده قالتلى طبعا راضيه بس لسه فى موضوع تانى . انا كنت فاهم انها تقصد راندا قولتلها حوار راندا ده سيبهولى لانها عاوزه تكتيك وتخطيط عالى . قالتلى انا واثقة فى دماغك قولتلها يلا علشان تنزلى قامت نزلت وخرجت من باب العمارة شويةورنيت عليها قالتلى اول ما اوصل تحت بيتنا هكلمك . شويه ورنت عليا قالتلى انها وصلت وطالعه بيتهم قفلت معاها ودخلت الأوضة وانا فى دماغى خطة برتبها لراندا صاحبتها
الى هنا وينتهى الجزء الرابع وفى الجزء القادم راندا واللى هعمله فيها . راندا اللى كل الشباب والرجالة كمان يتمنوا نظرة منها ليهم
الجزء الخامس
.........................
"" راندا ""
.......
نزلت المدرسة الصبح عادى فتحت الباب الصبح كالعادة البنات بتدخل شايف قدامى طياز وبزاز واكساس طول الوقت داخلين خارجين وانا قاعد مديرة المدرسة بعتتلى اطلعلها خبطت ع الباب لقيت المديرة قاعدة مع استاذة شيماء .. شيماء دى وتكة المدرسة عندها تقريبا ٣٤ سنة ست متجوزة تمتلك امكانيات فتاكة كنت دايما ببص عليها وعلى طيزها وبزازها وهى داخلة المدرسة او خارجة بعد المدرسة . هيكون ليها دور كبير فى الاجزاء الجاية . دخلت للمديرة وانا قلقان
حسام : ازى حضرتك يا فندم
المديرة : اهلا بيك ازيك يا حسام عامل ايه
حسام نشكر ----- يا فندم فى نعمة
المديرة : الشهر ده انت ليك علاوة على مرتبك
حسام : شكرا حضرتك انا بقوم بواجبى بدون اى حاجه
المديرة : المدرسين بيشكروا فيك وبيحبوك
حسام : كلهم اخواتى الكبار بحبهم وبحترمهم
سماح : اتدخلت فى الحوار . الصراحة حسام انسان محترم ويستحق
حسام : شكرا ليكى استاذة سماح شهادة اعتز بيها
سماح : دى حقيقة محدش ينكرها انك شخص محترم
حسام : وانا ببص لبزازها . اتمنى اكون عند حسن ظنك دايما
المديرة : ماشى يا حسام اتفضل انت
حسام : بعد اذنكم
......
نزلت وطبعا كنت خايف وانا طالع لا المستور يبان او يحصل اى حاجه . قبل اليوم ما يخلص لقيت هبة بترن عليا وانا قاعد تحت فتحت عليها
حسام : ايه يا مزه
هبة : راندا صاحبتى هتجيلى بعد المدرسة نتمشى مع بعض
حسام : حلو انا اصلا عاوز اشوفها
هبة : ماشى علشان ننفذ معاها خطتك اللى انا لسه معرفتهاش
حسام : حاولى تتأخرى شويه فى النزول من الفصل علشان تستناكى وانا اشوفها
هبة : تمام ماشى
... خلص اليوم البنات بتخرج من المدرسة وانا واقف ابص على هبة لو خرجت لقيتها خارجة اخر واحدة وهى خارجه غمزتلى وهى بتبتسم انا تجاهلت لحد ياخد باله وهى خرجت بتتكلم فى الموبايل وقفت بره المدرسة ولقيت واحده بشعرها جايه بتسلم عليها كانت راندا .. راندا الجميلة حاجه طعمه وحلوة بنت بيضا اووى شعرها اصفر لابسه بنطلون جينز هيتفرتك من طيزها اللى قبه لفوق كمثال صارخ للانثى المكنة اللى عاوزة تتركب . صدرها وهى لابسه التيشرت نافر لقدام زى صاروخين مستنين حد يطلقهم او يلعب فيهم ايهما اقرب . شفايف حطلها احمر فاقع عاوزة تتمص وتتباس زى تفاحة ناضجة . بصتلها انشديت لجمالها وحلاوتها قولت فى بالى أحا بالتيكت بتاعها دى فرسة صغيرة عاوزه خيال يعرف يركبها ويتحكم فيها ولازم انا اللى اركبها
روحت البيت لقيت هبة بتكلمنى ..
حسام : ايه يا جميل
هبة : شفت راندا جبتهالك اهو علشان تشوفها
حسام : دى فرسة يا بنتى
هبة : اه علشان كده كله بيحاول يقرب منها وينول رضاها بنت الكلب بس انت فكرت فى خطة
حسام : دى محتاجة خطة حربية علشان نوصلها ونضربها فى العمق بتاعها
هبة : طب فكرت هنعمل ايه
حسام : انا بفكر فى مكان لان فرسة زى دى مش هينفع اجيبها هنا فى شقتى عاوز مكان بعيد
هبة : هى اصلا مش هترضى تيجى معايا لانها اكيد هتخاف او تقلق منى
حسام : واضح ان حوارها هيطول بقى
هبة : بص انا ممكن اجيبها هنا عندنا فى الشقة وهى بتيجى معايا عادى
حسام : حلو اوووى بس ازاى واهلك اللى عندك دول
هبة : هما مسافرين بعد يومين رايحين فرح بنت عمتى فى اسكندرية وهيباتوا هناك ولما قالولى قولتلهم ان ورايا دروس كتير ومش هينفع اروح معاكم قالولى خلاص خليكى وهنروح احنا ونيجى تانى يوم . انت ايه رايك
حسام : الظروف بتلعب لصالحنا ومصلحتنا
هبة : خلاص هظبط ويومها هنتفق وهجيبها معايا وانت لازم تكون موجود الاول قبلنا
حسام : تمام هكون عندك يومها قبل ما تيجوا واستخبى ونفاجأها
هبة : حلو انت هتعمل معاها ايه بقى
حسام : هفشخها وانيكها فى كل حته فى جسمها هخلى جسمها كله اخرام انيك فيها
هبة : شوقتنى انى اشوف كده . خلاص كلها يومين ونطلع الطلعة دى
حسام : منتظرهم يفوتوا على احر من الجمر يا ويلك يا راندا من اللى هيتعمل فيكى
هبة : شكلك هتفشخها وده اللى انا عاوزاه علشان اشمت فيها ويتعمل فيها زى ما اتعمل فيا
حسام : متقلقيش هيتعمل فيها اكتر يلا سلام
قفلت معاها فى انتظار اليومين يفوتوا من اجل راندا
....................
فات اليومين وهبة كلمتنى وقالتلى انها اتفقت مع راندا تروح تقعد معاها فى الشقة ومقلتش ليها انها لوحدها واهلها مسافرين ووصفتلى العنوان وانا معاهم ع الفون وصلت وطلعت العمارة كانت فى الدور الرابع والباب مفتوح دخلت شقتها وقالتلى نازلة تقابل راندا وتجيبها قولتلها يلا بسرعة وانا هستخبى فين دخلتنى الحمام قالتلى استخبى هنا وانا وراندا اول لما نطلع هنخش الاوضة وانت تطلع من هنا وتدخل الاوضة تمسكها وتنيكها براحتك قولتلها وانتى هتكونى فين قالتلى انها هتقعد بره لحد ما تخلص معاها قولتلها تمام ودخلت استنى . مفاتش وقت كتير سمعت اصوات بره عرفت انهم وصلوا الشقة خرجت من الحمام دخلت على طول ع الاوضة الى هما قاعدين فيها وبدا الحوار
........
حسام : مساء الخير يا حلوين
راندا : ايه ده فى ايه انت مين
هبة : متخافيش ده صاحبى جاى يقعد معانا
راندا : يقعد معانا فين انا ماشية
حسام : خليكى حلوة اومال بقى ما انتى كلن معاكى صاحبك احمد وقاعد معاكى انتى وهى وعادى
راندا : ااااه بقى الموضوع كده لا مش كل الطير اللى يتاكل لحمه ده انا هصوت وألم عليكم الناس كلها
هبة : يعنى انا يتاكل لحمى عادى وانتى تكونى عارفه لأ وكمان تكونوا متفقين انتى واحمد علشان تكسرى عينى
راندا : ايه الهبل ده لا طبعا مين اللى قالك انى كنت متفقه معاه انتى صاحبتى ازاى اكسر عينك
حسام : بقولك ايه يا راندا انا جبت احمد صاحبك ده وسالته وقالى الحقيقة كلها بس كنت عاوز اعرف انتى ليه عملتى ف هبة كده مع انها صاحبتك
راندا : بمزاجى عملت كده وعلى فكرة انت مش هتعرف تعمل معايا حاجه انت متعرفش انا أهلى مين وممكن يعملوا فيكم انتوا الاتنين ايه
حسام : طب اسكتى انتى بقى دلوقت . ايه يا هبة اهلها مين وممكن يعملوا معانا احنا الاتنين ايه
هبة : اهلها ناس واصلين وبلطجية وبتوع مشاكل كتير ومحدش بيسلك معاهم بس انا مش بخاف لان ليا حق
حسام : خلاص يا راندا انا مش بحب المشاكل اتفضلى انزلى من هنا وانا مش هتعرضلك
هبة : ايه اللى بتقوله ده يا حسام مش ممكن
راندا : ماشى انا همشى لكن اعملى حسابك يا هبة اللى حصل ده مش هيعدى بخير وانا هوريكى هعمل فيكى ايه لو محطتش راسك وراس اهلك فى التراب مبقاش انا
هبة : بتعيط . حساااام انت بتبيعنى ليها
حسام : انا مش بتاع مشاكل الحوار لحد كده خلصان معايا والاتفاق اللى بينا لاغى يا قمر وانتى يا راندا بلاش تعملى معاها حاجة حتى لو علشان خاطر انى سبتك تمشى
راندا : انسى مفيش الكلام ده اللى قولته انا هعمله واكتر كمان وهوريها مين هى راندا الرفاعى
هبة لما لقت الامور بتفلت من ايدها ووضحلها انى بعتها وأخليت باتفافى معاها قالت لراندا : خلاص يا راندا انا اسفة دى كانت لعبة بلعبها عليكى وفشلت .
حسام : ايه ده مش انتى قولتى انك مش بتخافى من حد وان ليكى حق وهتاخديه ؟
هنا قامت راندا وقالتلها :انا مش متقبلة اسفك يا وسخة وفجأة ضربتها جاااامد بالقلم على وشها وتفت عليها وهبة قاعدة مصدومة وبتعيط
حسام : كده غلط يا راندا انا قولتلك ملكيش دعوه بيها
راندا : اوعى انت كده بس من سكتى لان انا مش هسيبها فى حالها ولما اروح هوريها هعمل معاها ايه
حسام : تمام يا قمر لو سمحت يا هبة ممكن تخرجى بره الاوضة علشان انفذ اللى اتفقت عليه معاكى وانيكها هنا
هبة : فى ايه انت بتلعب باعصابى انا قولت انك سلمتنى ليها بدل ما يحصل العكس اومال ايه كلامك اللى كان من شويه ده ليه بتعمل كده فيا
حسام : انتى صدقتى يا عبيطة ده انا كنت بهزر فى كل الكلام اللى قولته وكنت لشوف رد فعل راندا ايه اما اقولها كده
راندا : هزار ايه وخره ايه على دماغكم انتوا الاتنين اوعى لما اخرج والا مش هيحصل كويس خالص
قمت انا وراندا واقفة قدامى رزعتها حتة قلم على وشها اترمت ع الارض من قوته قولت لهبة اخرجى بره انتى ولا تحبى تتفرجى عليها هبة ردت قالتلى نفسى اتفرج عليها الشرموطة دى وهى بتتناك .. راندا قامت حاولت تخرج مسكتها من ايدها كتفتها ورميتها ع السرير كانت بتصوت مسكت بقها جامد كتمته بايدى
قولتلها : اسمعى يا بنت المتناكة انا هنيكك دلوقت برضاكى او غصب عنك وهفتح كسك كمان وانيكك فى طيزك وبين بزازك واخليكى تمصى زبرى وحاجه تانيه كسم عيلتك كلها كلها نفر نفر هيطى وقت وانيكهم كلهم وخدى التقيلة بقى . طلعت الموبايل بتاعى وفتحت الفيديو وانا بنيك احمد وريتهلها تشوفه قولتلها مش ده احمد اللى المفروض يكون خطيبك المستقبلى اهو يا كسمك بيتناك وانا اللى بنيكه كمان يعنى مفيش مفر هتتناكى هتتناكى . فضلت تفرفر وتحاول تصوت وعاوزه تقوم وانا ماسك بقها ومكتفها وكل ده هبة قاعده بتتفرج وانا بشد بنطلون راندا وقلعته ليها وفضلت اشد فى لبسها لحد ما خليتها ملط وهى منهارة عماله تعيط قمت ضربتها قلمين جامدين على وشها قولتلها لو صوتى تانى هفضل اضرب فيكى لحد ما جسمك كله يعلم من الضرب سكتت شويه قمت ماسك زبرى بليته وحطيته على اول كسها كان كسها احمر خفيف وانا مسكت زبرى بمشيه عليه من بره وزقيت طرفه فى كسها وفى اللحظة دى حرفيآ ( انا خفت ) افتحها ،، فكرت فى بالى وقلت من السهل انك تنيك واحدة كسها مفتوح قبل كده مش هيكون فيها ضرر او تنيك بنت من طيزها وتنزلهم جواها كمان بردو مفيش ضرر لكن انك تنيك بنت بنوت وتفتحها ده هيكون كل الضرر . هواجس جوايا وشريط بيعدى قدامى ان كده اكبر غلط ،، وقفت وزبرى على طرف كس راندا وهى بصالى ودموعها على خدها وهبة بصالى مستغربة انى وقفت سألتنى هبة وقالتلى .
هبة : مالك وقفت ليه ما تكمل
حسام : غلط
هبة : ايه اللى غلط بالظبط
حسام : انى افتحها ده تكبر غلط ممكن اعمله
هبة : ولما هى خلت احمد يفتحنى مكنش غلط ؟ لما حبت تكسر عينى مكنش غلط ؟ لما ابص لنفسى كل يوم واتخسر على حالى مكنش غلط
حسام : اللى عملته معاكى غلط لكن اللى هعمله معاها ده غلط اكبر انا عمرى ما فتحت بنت ودمرت مستقبلها محصلش قبل كده ولا هيحصل ابدآ انا ممكن انتقملك بطريقة تانية انى انيكها فى طيزها قدامك وانتى تصوريها وهى بتتناك وكده هتضمنى انها مش هتيجى على سكتك تانى
هبة : ده مكانش اتفاقنا يا حسام
حسام : معلش يا هبة سامحينى مش هقدر وده شيئ يكبرنى فى نظرك مش يصغرنى
هبة : ماشى نيكها فى طيزها قدامى ع الاقل يشفى غليلى
بصيت لراندا وقولتلها بصى يا راندا انا كان ممكن افتحك حالا لكن خفت عليكى لانى مش وسخ اوى كده هتخلينى انيكك فى طيزك ولا انسى كل اللى قولته وأكمل اللى بدأته . بصتلى راندا وهزت دماغها انها موافقة قمت مسكتها نيتمها على بطنها بليت زبرى وفضلت احاول ادخله فى طيزها وكنت قاصد اوجعها وهى بتصوت بصوت مكتوم وانا ماسك بقها بايد والايد التانيه بحشر زبرى جوه طيزها وراندا تحت منى بتحاول تهرب وترفع نفسها وانا بزنق زبرى فى خرم طيزها جاااامد وبعد محاولات كتير قدرت ادخل راس زبرى فى خرم طيزها هى برقت و وشها احمر وعينيها غربت كان شكلها سكسى اوووى ومستنتش تاخد عليه زقيت زبرى لحد نصه فى طيزها وطالع نازل فى خرمها طبعا طيزها جابت دم مرحمتهاش بردو كنت سخنان عليها وزبرى جواها وطيزها ضيقة زبرى سخن اوووى قمت ضميتها ليا جامد وهى بتعض فى المخده تحتها ووصلت زبرى جوه طيزها لأبعد نقطة فى خرمها ونزلت لبنى جواها راندا حست بسخونية فى طيزها بقت بتوحوح مع اهاتها المكتومة لحد ما نزلتهم كلهم سيبت زبرى جواها مكنتش عاوز اطلعه لكنى قمت خدت الموبايل من ايد هبة قفلت التصوير وقلت كده انتوا خالصين لو قربتى منها تانى يا راندا الفيديو موجود قعدت شويه دخلت استحميت ولبست وراندا دخلت تتشطف وخرجت لبست ونزلنا ...
فات كام يوم وانا بنزل المدرسة عادى افتحها وبعد انتهاء اليوم الدراسى اقفلها ومفيش ولا حس ولا خبر ولا حد كلمنى منهم بعد ٤ ايام قعدت مع عم سعيد البواب بعد المدرسة نشرب كوبايتين شاى ونتكلم عادى ببص على شبابيك المدرسة وانا قاعد تحت لقيت استاذ اشرف فى الدور الااتى بيمد دماغه من الشباك اللى على الشارع يبص شمال ويمين وقام قافل الشباك اللى فى اوضة المدرسين اللى هو موجود فيه . قلت فى بالى ايه ده ممكن بيشرب حشيش او شكله زانق بنت من المدرسة بينيكها وينجحها مكدبتش خبر قولت لعم سعيد هقوم اجيب أكل وجاى تانى قالى ماشى متتاخرش خرجت لفيت بره المدرسة من ورا ونطيت على السور علشان اطلع الدور التانى من السلم وادخل من السلم التانى اللى قدام الطرقة وعلشان اخد الفصول من اولها لحد اوضة المدرسين . وصلت الاوضه لقيت الباب مقفول خالص قولت اكيد فى حاجه بتحصل جوه بالخباثة كده قربت من الباب وحطيت ودنى لزقتها جامد سمعت صوت اهات على خفيف واضح ان فيه نيكه جوه . أحا طب اعمل ايه الاوضه دى مفهاش شباك ابص منه . طيب اكسر الباب وادخل مينفعش انده على اللى جوه هيلبسوا بسرعة ويخرجوا فضلت افكر طيب مين اللى جوه مع استاذ اشرف اكيد تلميذه بتتناك منه لا انا لازم اتصرف جه فى بالى فكرة انفذها وعملتها مسكت الباب بايدى و ----------- ده اللى هنعرفه فى الجزء القادم من القصة ودخول شخصيات جديدة مكنتش اتوقعها فى النيك اللى هيحصل . استنونا فى الجزء القادم هيكون كله نيك ومليطة ولبن ..
الجزء السادس
...... المليطة و المعمعة فى المدرسة .......
مسكت أكرة الباب بايدى والايد التانية ماسك الموبايل وبصور فيديو علشان اول لما ادخل أصور اللى بيحصل . لفيت أكرة الباب لقيته بيتفتح دخلت مره واحده وبصور بالفيديو لقيت استاذ اشرف واقف منزل بنطلونه وماسك بنت نايمه بوسطها وبزازها ووشها على المكتب وماسك طيزها وهى منزله بنطلونها ورافعه الجيبه وبينيك فيها ببص جنبه لقيت بنت تانيه قالعة البنطلون ووراها استاذة جيهان قاعده على ركبتها وبتلحس طيزها . كل ده مكملش ثوانى وانا واقف بصورهم فيديو وبلف الكاميرا عليهم بسرعة ودماغى لفت لان اللى اعرفه والكل عارفينه ان استاذ اشرف والاستاذة جيهان متجوزين ؟ قلت لنفسى أحا هو فى ايه اللى بيحصل لقيت استاذ اشرف رفع بنطلونه والبنات اتخضت ولبست بسرعة والاستاذة جيهان وقفت وبدا الحوار .
حسام : ايه اللى بيحصل هنا ده انا صورت كل اللى حصل فيديو وهفضحكم
اشرف : انت ايه اللى دخلك هنا ومين اللى طلعك
حسام : انت تخرس خالص ده انا هوديكم فى داهية كلكم بتنيكوا البنات انت ومراتك ده انا بكره الفيديو ده هيروح للمديرة ولكل الناس وهنشره وأفضحكم
اشرف : استنى بس يا حسام نتفاهم عيب كده دى اول مره نعمل كده واخر مره اوعدك مش هنعمل كده تانى
جيهان : متفضحناش ارجوك وهنعملك كل اللى انت عايزه حرام عليك هنديك الفلوس اللى انت عايزها بس نخلى البنات تمشى ونتفاهم وكل اللى انت عايزه هيحصل
اشرف : هديك اللى انت عاوزه خلينا نحلها ودى مع بعض
البنات : بيعيطوا جامد . خلاص مش هنعمل كده تانى مشينا نبوس رجلك بلاش تفضحنا
حسام : انتوا الاتنين اسمكم ايه بقى يا شراميط
واحده قالتلى اسمها ياسمين والتانيه اسمها نورا
حسام : طب بصوا بقى والكلام ليك يا استاذ اشرف انت هتنزل دلوقت تمشى وتسبلى مراتك الحلوة دى مع ياسمين ونورا
اشرف : ازاى يعنى اسيبلك مراتى خلى البنات لكن مراتى تمشى معايا
حسام : خلاص خليكم كلكم انا اللى هامشى بس متزعلش من اللى هيحصل بكره لان اللى هعمله هيزعلك ويزعلكم كلكم
جيهان : ارجوك يا حسام بلاش اللى بتطلبه ده مش هينفع
حسام : تمام انا ماشى طالما مش موافقين سلام
جيت اخرج من الباب جيهان ندهت عليا وقالتلى استنى متمشيش وخدت اشرف على جنب واتكلمت معاه بصوت واطى وهو بيتنرفز فى الكلام معاه حسيت انها بتقنعه انه يمشى والبنات واقفين منهارين من العياط وبيبصوا لبعض ويبصولى شويه ولقيت اشرف قرب منى وبيبصلى
حسام : لو فكرت انك تمسكنى او تستقوى عليا وتحاول تاخد الموبايل هخلى منظرك قدامهم عره وههينك
اشرف : انا مش هقرب منك انت لسه شاب ومش هقدر عليك بس عاوز اعرف هتعمل معاهم ايه
حسام : هعمل زى ما انت كنت بتعمل هنيك البنات واتمتع بلحمهم وهنيك جيهان كمان علشان كده بقولك امشى وسيبنا علشان متكونش بتتناك قدامك
اشرف : انا مش قادر اصدق اللى بتقوله ده
جيهان : خلاص يا اشرف اللى حصل حصل مفيش منه هروب خليه يعمل اللى هو عايزه ونخلص
اشرف : خد بالك دول بنات بنوت مش مفتوحين
حسام : اه ما انا عارف انك بتنيكهم فى طيزهم
اشرف : مش بنيكهم انا بحك فى طيزهم بس مش بدخل جواهم
حسام : ماشى هنبقى نشوف الموضوع ده وانا معاهم
جيهان : انا موافقة بس على شرط واحد
حسام : ايه هو الشرط
جيهان : تمسح الفيديو دلوقت
حسام : دلوقت ايه لما نخلص هديكى الموبايل وتمسحى الفيديو بايدك انتى غير كده مش همسح الفيديو قبل ما نكون مع بعض ..
البنات وهى بتعيط قالت انهم عايزين يمشوا وخايفين الاستاذة جيهان قالتلهم انتوا مش شايفين المصيبة اللى احنا فيها انا هكون معاكم علشان ميفتحش بنت فيكم او يعمل حاجه مش كويسة البنات سكتت لما قالتلهم كده ..
حسام : اتفضل انت يا استاذ اشرف علشان الموضوع ميكونش محرج ليك
اشرف : ماشى انا واقف تحت نص ساعة وجيهان هتكلمنى وتنزل هى والبنات
حسام : ماشى نص ساعة وهينزلوا
خرج استاذ اشرف وانا قفلت الباب وراه وقربت من استاذة جيهان حضنتها جامد وفضلت ابوس فيها وهى متمنعه وبتزقنى قولتلها خلصى وسيبى نفسك دى هى نص ساعة لو فاتت وانا معملتش حاجه هطول الوقت . سابت نفسها وانا بحضنها وببوسها وبقفش فى بزازها مسكت الجيبه بتاعتها شديتها لتحت ومعاها البانتى بقت عريانه من تحت وخليتها تنام على المكتب بوشها وبزازها وطيزها وكسها ليا نزلت على ركبتى من وراها وفتحت طيزها الحس فيها جامد اوى كانت طيزها ناعمة وطرية زى الجيلى بتترج فى ايدى ودخلت لسانى فى كسها الحسه بالراحه اوى شويه وجسمها اتخدر وسابت نفسها زبرى بقى واقف زى الحديد الصلب من الاثارة اللى فيها قمت وقفت ومسكت زبرى امشيه على شفايف كسها حسيت بسخونية رهيبة طالعه من كسها وافرازات بليته منها ودخلت زبرى بالراحه فى كسها اول لما دخلت الراس لقيتها قالت ااااه قمت مسكتها من شعرها ودخلت زبرى مره واحده لقيتها اااااح اووووف بالراحه اووووه فضلت ادخل زبرى واخرجه وهى تتأوووه كسها كان سخن مولع وضيق وزبرى داخل طالع جواه وانا انيك فيها وهى اااه اااااه خلاص بقى مش قادرة سيبنى حسيت انى سخنت جدااااا ولسه معملتش حاجه مع ياسمين ونورا اللى واقفين مبرقين وانا بنيك استاذة جيهان قمت مطلع زبرى من كسها السخن وسبتها ورحت على ياسمين مسكتها قلعتها البنطلون ولفيتها وهى واقفة قدامى مسكت طيزها اقفش فيها وابعبصها من خرمها كانت طيزها كبيرة ومشدودة لفوق وانا بدخل صباعى فى خرم طيزها كان ضيق جدا عرفت انها مش بتتناك فيه زى ما استاذ اشرف قالى سبتها ومسكت نورا عملت معاها زى ما عملت مع ياسمين لقيت خرم طيزها ضيق هى كمان مسكتها ونزلتها على ركبتها قولتلها مصى زبرى قالتلى مش بعرف مسكت زبرى دخلته فى بقها جامد وبقيت بنيكها فى بقها وادخل زبرى جواه واخرجه وهى شرقت جامد مهمنيش وبقيت بدخل زبرى فى بقها وامسك دماغها انزل وشها عند بيضانى واخليها تطلع لسانها وتلحسهم زبرى بقى واقف ولا كأنه ماسورة سبتها ورجعت لياسمين مسكتها نيمتها على المكتب وكنت حابب انيكها فى طيزها لان طيزها كبيرة ومشدودة نيمتها بوشها وصدرها ومسكت زبرى بليته وبقيت برشقه فى خرم طيزها جااااامد كانت بتأن ووشها جاب ألوان من الألم وانا مصمم ادخله فى خرم طيزها اوووى جاتلى الاستاذة جيهان مسكتنى وقالتلى مينفعش كده البت هتموت منك بصتلها قمت شاددها وسيبت ياسمين تبعد ونيمت استاذه جيهان قدامى فلقستها ودخلته فى كسها جااامد وكنت سخنت جدا وزبرى بقى مولع وانا بنيكها بكل قوة وزبرى بيدخل لأخره فى كسها السخن وبقيت بضريها على طيزها وبدخل صباعى فى خرمها لقيته واسع شويه خرجت زبرى من كسها وبقيت بحطه فى خرم طيزها وبحاول ادخله لقيتها بتقولى بلاش من ورا وانا مصمم وبحشره فى طيزها كانت بترفص برجليها وانا ضاممها جامد وماسك زبرى بايدى بحشره فى طيزها لقيتها بتصوت وصوتها هيعلى قمت خرجته من فلقتين طيزها ودخلته فى كسها الضيق وانيك فيها جاااامد حسيت انى هجيبهم قولتلها هجيبهم فى كسك قالتلى لأ اوعى تجيبهم جوه قولتلها خلاص اوعدينى انى انيكك تانى قالتلى اوعدك بس متجبهمش فيا قمت مطلع زبرى من كسها ومسكت ياسمين ونورا قعدتهم على ركبتهم على الارض ومسكت زبرى قولتلهم افتخوا بقكم انتوا الاتنين وطلعوا لسانكم بره كنت خلاص وصلت لأخرى مسكت زبرى بايدى العب فيه بسرعة وهما قاعدين على الارض قدامى قمت جيبت لبن زبرى فى بقهم هما الاتنين بعد ما نزلتهم كلهم فى بقهم طلعوا مناديل ومسحوا اللبن من على بقهم ووشهم .. فات تقريبا ساعة فى حفلة النيك دى كلها واستاذ اشرف كان عمال يرن على استاذه جيهان مراته وهى مش بترد شويه وكلنا لبسنا هدومنا وكلمتهم
حسام : استاذة جيهان انتى وعدتينى بمره تانيه ولا ضحكتى عليا ومش هتنفذى وعدك
جيهان : خلاص احنا اتفقنا مره تانيه بس انت كمان وعدتنى هتدينى موبايلك امسح الفيديو
حسام : طبعا خدى الموبايل اهو فى ايدك امسحى الفيديو
جيهان مسكت الموبايل بعد ما فتحته ليها وعملت حذف للفيديو كانت البنات واقفه عايزين يمشوا علشان الوقت قولت للبنات انزلوا انتوا للدور الارضى استنوا دقايق واستاذة جيهان هتنزل وراكم تاخدكم وتخرج وكأنها كانت بتديكم مجموعة بعد المدرسة بس ادونى ارقامكم وخدوا رقم موبايلى قالولى ماشى وخدنا ارقام بعض . البنات نزلت وقفت انا واستاذة جيهان قولتلها عاوز اقولك على حاجه بصراحة ..
جيهان : فى ايه اللى بصراحة
حسام : انتى مسحتى الفيديو بس بصى كده انا عندى برنامج بيسترجع محذوفات واللى مسحتيه انا رجعته تانى
جيهان : يعنى الفيديو رجعلك بعد ما انا حذفته بايدى
حسام : بالظبط وشوفى كده الفيديو اهو عندى لسه وعلى فكره كنت ممكن مقولكيش بس مش عاوز اخبى حاجه عليكى لانك وعدتينى ووفيتى بوعدك لما سالتك
جيهان : خلاص خليه معاك انا واثقه انك مش هتعمل بيه حاجه بعد اللى حصل بينا
حسام : الفيديو موجود عندى أكنه مش موجود بالظبط ودلوقت انزلى بقى علشان البنات والوقت ..
نزلت انا وخرجت من ورا المدرسة من على السور وروحت البيت طلعت استحميت وقعدت افكر فى اللى حصل وبعدها دخلت نمت وحاسس انى مرتاااااح ...
كان المفروض أختم هذا الجزء لكن تعويضآ عن الغياب اللى كان غصب عنى هعمل فصل تانى للجزء من أجلكم
الفصل الثانى
......... ياسمين ونورا ...............
فات ٤ ايام وفى ليلة وانا نايم على السرير بفكر وشريط بيمر قدامى من اول مره لما صورت البنات فيديو فى الفصل واول ممارسة غير مكتملة مع البنات فى المدرسة ذكريات بتمر قدام عينى لحد ما جه فى بالى النيكة الاخيرة مع استاذة جيهان ونورا و ياسمين اااه من ياسمين مفارقتش خيالى من يومها وانا عمال افكر فى طيزها المشدودة المرفوعة لفوق لقيت نفسى بهيج عليها جامد عاوزها فى حضنى دلوقت وينيكها فى خيالى معرفش معلقه معايا ليه فى بالى فقولت لنفسى لازم انيكها البت جامده وتستاهل . نمت وانا هيجان عليها وقولت لنفسى لازم اجيبها تحتى ..
رحت المدرسة كالعادة وانا باصص لكل البنات اللى بتدخل المدرسة عدوا عليا كلهم وانا منتظر ياسمين لقيتها جات مع نورا شاورتلها بصوابعى على ودانى بمعنى كلمينى واتصلى بيا شافتنى ودخلت عادى وفى نص اليوم لقيتها بترن عليا وهى جوه المدرسة ..
حسام : الو
ياسمين : انا ياسمين يا حسام
حسام : ايوه ما انا عارف لانى مسجلك عندى
ياسمين : شاورتلى الصبح وانا داخله المدرسة قولتلى اتصلى بيا فنزلت تحت الحمام علشان اعرف اكلمك واشوفك عاوز ايه
حسام : بعد المدرسة لما تخلص وتخرجى رنى عليا
ياسمين : ليه هو فى حاجه حصلت متقلقنيش
حسام : لا مفيش حاجه حصلت لحد دلوقت بس ممكن يحصل
ياسمين : ايه اللى هيحصل اكتر ما حصل انا من يومها مرعوبة وخايفة حد يعرف
حسام : متقلقيش كلمينى بس بعد المدرسة ومتقوليش لحد انك هتكلمينى ماشى
ياسمين : حاضر هكلمك لما اخرج من المدرسة . سلام
قفلت معاها وقاعد بفكر بردو اجيبها ازاى فات الوقت والبنات بتخرج وانا مش مدى لحد اهتمام لحد ما شفتها خارجه هى ونورا مع بعض غمزتلها اول لما خرجت من المدرسة رنت عليا ورديت عليها قولتلها بصى استنى ربع ساعة كده خليكى لما كله يخرج وانا همشى وراكى وانتى قدامى وهكلمك اوك قالتلى ماشى وكله خرج وانا قفلت باب المدرسة كانت ياسمين واقفه بعيد شويه لوحدها اتصلت عليها ..
حسام : ايه يا جميل عامله ايه
ياسمين : كويسة قولى بقى فى ايه قلقتنى
حسام : مفيش قلق ولا حاجه بأختصار وبدون لف ودوران انا عايزك
ياسمين : عايزنى ؟ يعنى ايه عايزنى مش فاهمة لو عاوزنى زى اللى فى دماغى يبقى لأ أنسى خالص
حسام : انتى متأكده من رفضك ده
ياسمين : أه متاكدة خلاص مره وعدت خليك مع استاذة جيهان انت خلاص مسحت الفيديو يعنى مش كاسر عينى
حسام : لأ ده فيه مفاجأة انتى متعرفيهاش قفلت السكة وقربت منها ومشيت جنبها فتحت الفيديو واحنا ماشيين شافته اتصدمت قولتلها شفتى انتى بقى الفيديو لسه معايا متمسحش وقفلت الفيديو ومشيت وراها تانى واتصلت
ياسمين : ايه ده انت ممسحتوش ده لسه موجود
حسام : اه مفاجأه مش كده بصى بقى انا عاوزك ومش انتى بس لأ انتى ونورا كمان مع بعض
ياسمين : هتعمل فينا ايه حرام عليك
حسام : هنعمل زى المره اللى فاتت بس المره دى هيكون عندى وتكلمى نورا تيجى معاكى وهيكون يوم الخميس اللى جاى بعد المدرسة تيجوا معايا
ياسمين : نيجى معاك فين
حسام : تيجوا معايا شقتى ومش عايز حد يعرف انكم جايين ولا تقولى لأستاذ اشرف ولا حتى لأستاذة جيهان فهمتى
ياسمين : طيب خلينا فى المدرسة زى المره اللى فاتت احنا كده هنخاف نيجى شقتك
حسام : متخافيش لانى اكيد مش هعمل فيكم حاجه غضب عنكم متنسيش انك هتكونى فى شقة يعنى لو عملت فيكم حاجه وانتى صوتى هتلمى علينا الناس وده ضمان انك متقلقيش
ياسمين : يعنى مش هيكون اكتر من المره اللى فاتت بجد
حسام مش هيكون اكتر كلمى انتى نورا وظبطى معاها يوم الخميس ةمحدش يعرف ماشى
ياسمين : انا خايفة
حسام : قولتلك متخافيش كلمى نورا وقوليلها انا همشى يلا سلام
...
فات الوقت والايام وياسمين كلمتنى وقالتلى انها كلمت نورا وقالتلها ونورا وافقت غصب عنها وقبلها اصلا نورا رنت عليا وقولتلها زى ما ياسمين قالتلك هيحصل وطمنتها وخدت موافقتهم بعد ما أتأكدت ان ولا اشرف ولا جيهان عندهم علم بالموضوع ده وجه يوم الخميس وكله خرج من المدرسة وانا كنت متفق مع ياسمين ونورا اننا نركب توكتوك مع بعض وينزلوا اول الشارع ويمشوا ورايا بمسافة كويسة ولما اطلع العمارة يمشوا لاخر الشارع ويرجعوا تانى يدخلوا العمارة ويطلعوا وانا هكون واقف قدام الباب مستنيهم وفعلا كل ده حصل ووصلوا ودخلوا الشقة وانا قفلت الباب ودخلتهم اوضة النوم وقعدنا ..
حسام : اهلا بالحلوين اللى منورين
ياسمين : احنا مش هنتأخر يعنى نص ساعة وهنمشى
نورا : انا مقلتلهمش فى البيت انى هتأخر
حسام : طب خلاص خلونا منضيعش وقت ونقلع كلنا وانا هقلع اهو قدامكم
نورا : لا مفيش قلع انا مش هقلع هدومى
ياسمين : وانا مش هقلع انا هنزل البنطلون بس زى المره اللى فاتت وخلاص
.. انا سمعت كده فهمت انهم متفقين قولتلهم ماشى نزلوا البناطيل بس . ياسمين ونورا نزلوا البناطيل وقعدوا على السرير قربت من نورا حضنتها وبوست وشها كله وانا بدعك فى بزازها ومسكت شفايفها بشفايفى فضلت امص فيهم وهى ثابته مش بتتحرك وياسمين قاعدة تبص علينا ونزلت مسكت رجل نورا قلبتها على بطنها وحطيت دماغى فى فلقتين طيزها وطلعت لسانى الحس جامد فى طيزها من ورا ودخلت لسانى فى طيزها علشان الحس خرمها اوووى وادخل طرف لسانى على خرم طيزها والحس جامد لقيت خرم طيزها بينبض ويفتح ويقفل بإرتعاشة خفيفة فتحت رجلها الاتنين فشختهم بان كسها نزلت بلسانى على طرف كسها من ورا لحسته لحسه خفيفة قالت اااااح اوووووه جسمى بيترعش مسكتش وفضلت الحس فى شفايف كسها من ورا كانت هى بتنزل من كسها وانا بلحس لقيتها بترجع بطيزها وكسها لورا علشان لسانى علشان الحس كسها اكتر وفعلا لحسلتها كسها وطلعت لطيزها فشختها بايدى وبوست خرمها بشفايفى ولسانى كان جسمها ساب خالص قولتلها مبسوطة يا نورا قالتلى يالهوووى ده انا مبسوطة اوووى ومرتاااحة وقتها بصيت لياسمين لقيتها مركزة جدا فى اللى بعمله وعلشان اسخن ياسمين قولتلها شفتى صاحبتك نورا مبسوطة ازاى وبتحس بالسكس من جواها وسخنة مش عندها برود بصتلها لقيتها بتغمزلى قمت من على نورا علشان اسيبها بنارها ومسكت ياسمين حضنتها لقيتها بتحضنى وبتبوسنى وانا مسكتها بوس وتقفيش فى طيزها اللى كنت هموت عليها اصلا وثولتلها اقلعى قميص المدرسة ده عاوز اشوفك قامت قلعت القميص والسنتيان لقيت بزازها بيضا وكبيره بس شكلهم جامد نيك مسكت بزازها لعبت فيهم وبعدين نزلت ابوسهم وامصمصهم ونيمتها على ضهرها على السرير وانا ببوسها نزلت صوابع ايدى عند كسها العب فيه بالراحه اوووى بصباعى اللى فى النص ابعبصها فى كسها وامص بزازها ورقبتها حسيتها جابت على ايدى قولتلها هاتى على ايدى كمان من كسك لقيتها اتكسفت قمت مطلع ايدى قدام وشى وطلعت لسانى لحست المايه بتاعتها من ايدى قولتلها علشان تعرفى ان اجمل حاجه بتنزل منك هى احلى حاجه طعمها على لسانى وهى شدتنى ليها وفضلت تبوسنى فى رقبتى وشفايفى اووووى وكل ده ونورا جنبنا نايمه على بطنها بتبص علينا وعيونها نعسانة وانا مسكت ياسمين قلبتها على بطنها ونزلت تحت الحس خرم طيزها وكسها من ورا كتير اووووى وشديتها قعدتها ونزلت على صوابع رجلها ابوسهم . صوابع رجلها كانوا نضاف جدااا وضوافرها صغيرة ورجلها وصوابعها بيضا شكلهم ابن متناكة مغرى انى الحسهم وانا بعمل كده كانت ياسمين سابت نفسها خالص وانا اصلا سخنت عليها خلاص قمت جبت زيت وحطيت منه على صوابعى وبدات ادخل صباعى فى طيزها بالزيت علشان اوسعه لقيتها اتنفضت وقالتلى انت هتعمل ايه قولتلها عاوز ادخل زبرى فى طيزك قالتلى لأ لأ مش هينفع قولتلها ارجوكى يا ياسمين انا مستعد اعمل اى حاجه علشان توافقى لقبتها بصت لنورا وقالتلى دخله فى نورا الأول بصيت لنورا قولتلها ايه رايك ممكن تسمحيل قالتلى لو وجعنى مش هكمل ماشى قولتلها ماشى وانا فى نيتى موجعهاش أبدا علشان ياسمين تطمن . بالراحه وعلى اقل من مهلى وسعت خرم طيز نورا وغرقته بالزيت وبقيت ادخل صباع وراه التانى وهى بتتوجع وجع خفيف ونمت عليها ومسكت زبرى ادخل راسه فى خرم طيزها بالراحه اوووى وانا ببوسها فى رقبتها وبمص فى ودنها علشان اسيحها خالص ودخلت طرف راس زبرى فى خرمها بقت بتتوجع وانا بزق زبرى بايدى الراس دخلت سيبته شويه وهى ااااااه اااااى بالراحه مدخلوش كله وانا بزق زبرى جوه خرم طيزها بيدخل من كتر الزيت اللى حطيته جوه خرمها وقدرت انى ادخل نصه وبقيت بدخل نصه واطلعه بالراحه وهى تقولى اااااه ااااااه حلو اوووووى جميل كمان شويه .. ياسمين قالتها حلو يا نورا ولا بيوجع قالتها حلو اووووى يا ياسمين جميل بعد شويه كده ياسمين قالتلى تعال يا حسام دخله فيا . خرجته من طيز نورا وقلبت ياسمين على بطنها وعملت فى طيزها زى ما عملت مع نورا ونمت عليها مسكت زبرى حطيته فى خرم طيزها وزقيت راسه لجوه كانت بتتأوه بصوت عالى وانا عمال ابوس رقبتها وودنها وشفايفها وطيز ياسمين كانت طيز جبارة سخنة جدااااا وانا بدخل راس زبرى بقى نص زبرى جوه طيزها وهى ااااه ااااى بالراحه مش تدخله كله بيوجعنى وانا ماسكها وزبرى جواها مش عايز اسيبها كنت سخنت جدا وياسمين صوتها ممحون والأه بتاعتها بتطلع بمنيكة لقيتنى مش قادر خلاص فكرت انى اطلعه واجيب لبنى فى بقهم لكنى كملت نيك فى طيز ياسمين السخنة وكلبشت فى جسمها جاااامد ودخلت زبرى على قد ما قدرت ونزلت لبنى كله جوه طيزها وهى بتقول ااااه اااااى كفاية وحست بلبنى بينزل جواها قالتلى ااااااح ايه ده اووووف فى سخونيه بتنزل فى طيزى انت جبتهم جوه ليه وانا بنطرهم واللى علسا من اثارتى انى بقول ااه اه طيزك سخنه وحلوة اوووى يا ياسمين وسيبته جوه طيزها لحد ما كل اللبن نزل فيها وفضلت نايم عليها شويه وحسمها ارتخى وساب وانا جسمى ساب فوقيها وبعد ما خلاص زبرى بيخرج من طيزها لوحده نمت جنبهم هما الاتنين شوية دقايق وقمنا كلنا لبسنا وخرجنا بره قولتلهم انزلوا انتوا روحوا وانا هبص عليكم من الشباك لحد ما تخرجوا وفعلا نزلوا وخرجوا مشيوا اتصلت على ياسمين قالتلى انا ماشيه حاسه انى مفشوخه ومش قادرة امشى فضلت اتابعهم لحد ما روحوا بيوتهم ودخلت نمت
... معرفش نمت قد ايه صحيت على رنات الموبايل رقم غريب رديت ولسه بقول ألو لقيت اللى بتكلمنى بتقولى حسام قولتلها ايوه مين معايا قالتلى الحقنى انا فى مصيبة قولتلها مين أنتى قالتلى مش عارف صوتى قولتلها لأ ومصيبة إيه اللى الحقك منها قالتلى أنا -------------
وبكده يكون أنتهى الجزء السادس من القصة وفى الجزء اللى جاى هنعرف مين كلمنى وايه هى المصيبة اللى دخلتنى فى قصة نيك كبيررررة . لكم كل تحياتى اصدقائى
الجزء السابع
..... الفصل الأول .....
معرفش نمت قد ايه صحيت على رنات الموبايل رقم غريب رديت ولسه بقول ألو لقيت اللى بتكلمنى بتقولى حسام قولتلها ايوه مين معايا قالتلى الحقنى انا فى مصيبة قولتلها مين أنتى قالتلى مش عارف صوتى قولتلها لأ ومصيبة إيه اللى الحقك منها قالتلى أنا راندا ..
حسام : ازيك يا راندا عامله ايه مالك حصل إيه ومصيبة ايه دى فهمينى
راندا : أحمد ضحك عليا
حسام : يعنى ايه ضحك عليكى مش المفروض كان هيخطبك
راندا : ده الكلام اللى كان بيقوله ليا
حسام : بقولك ايه انتى هتقولى ايه اللى حصل ولا هتفضلى تلفى فى الكلام احكى علشان اعرف ونشوف حل
راندا : انت عارف ان انا بروح لحسام شقته وبقعد معاه صح
حسام : تمام صح الشقة بتاعته اللى انتى خلتيه يغتصب هبة فيها هتكملى ولا إيه كل شويه هتتكلمى وتسألى سؤال
راندا : حاضر هحكيلك انا كنت عنده من كام يوم وقاعدين وفضل يقرب منى ويحضنى ولما لقيته بيتمادى معايا فى اللى بيعمله قمت علشان أمشى مسكنى بالعافية وحضنى جامد وكان عاوز ينام معايا بالعافية وقالى انه مش هيسيبنى النهارده وانا متعصبة قولتله روح أتشطر على حسام اللى ناكك يا خول
حسام : أحا انتى قولتيله كده ؟
راندا : بتعيط . كنت عاوزاه يسيبنى بأى طريقة ولما قولتله كده هاج عليا واتعصب وعمل معايا بالعافية وبالعنف
حسام : ثوانى بس أفهم عمل معاكى ايه بالظبط مش فاهم
راندا : نام معايا بالعافية هى دى محتاحه شرح
حسام : انا فاهم بس سؤالى نام معاكى من قدام فتحك يعنى
راندا : لأ عمل معايا من ورا وعورنى جامد بس فيه حاجة غريبة قلهالى فى ودانى وهو بيعمل معايا وفهمت منها حاجات كتير
حسام : قالك ايه ؟
راندا : وهو بيعمل من ورا جامد قالى هبة قالتلى كل حاجه
حسام : أه تمام فهمت يعنى هبة قالتله انى نمت معاكى من ورا وهو مكدبش خبر وقال يكمل المسيرة بدالى
راندا : انت بتهزر وانا فى موقف صعب ده صورنى كمان ابن الكلب وقالى علشان لما يحتاج يني.. قصدى لما يحتاج يرتاح يلاقينى واجيله فى اى وقت هو عايزه انا محتاجاك تنقذنى
حسام : طيب انا ايه المطلوب منى أعمله لو قصدك على الفيديو اللى معايا واللى انا بنيكه فيه فدى حاجه مش هطلعها طبعآ ومش هينفع أكشفها
راندا : لأ أنا عايزه الفيديو اللى عنده اللى هو صورنى فيه
حسام : وده هجيبه منه ازاى ؟
راندا : معرفش بس انا مش لاقيه حد غيرك أحكيله وكمان هبة هى اللى قالتله على اللى حصل بينا
حسام : طب وانا هستفاد ايه من كل ده حواركم انتوا مع بعض وانتى غلطانه لانك كنتى بتروحيله وتقعدوا لوحدكم ومتنسيش ان انتى اللى أتفقتى معاه على هبة صاحبتك وخلتيه ينام معاها ويغتصبها ويفتحها كمان يعنى انا كنت برد أعتبارها فقط
راندا : مش وقت لوم ولا عتاب واكيد انا غلطانة فى حاجات كتير بص انا عارفه انى غلطانة فا أنا هعمل معاك صفقة
حسام : صفقة ؟ صفقة إيه دى
راندا : بتعيط . لو جبتلى الفيديو هسلمك نفسى
حسام : يعنى ايه تسلمينى نفسك عاوز أتفاق وصفقة واضحة وصريحة
راندا : أسلمك نفسى فى مقابل انك تجيبلى الفيديو انت متعرفش احمد ده ممكن يعمل ايه ده احتمال يغتصبنى ويوصل بيه الامر كمان انه يأجرنى ده يعمل اى حاجه فى سبيل شهوته ومزاجه
حسام : تسلميلى نفسك تصدقى عرض مغرى مع انى ممكن كنت فتحتك اصلا وانا بنيكك لأ وكمان انا مصورك فيديو وانا بنيكك طب ما انتى دلوقت فى موقف ضعف وخوف واحتمال اقولك انى هفضحك لو مجتيش
راندا : لجأتلك لانك انسان كويس لو كنت عاوز تفتحنى لما كنت معايا انت وهبة وتصورنى مكنتش هقدر اتكلم بعدها لكنك رفضت تفتحتى وده عرفنى انك انسان نضيف بغض النظر عن اللى عملته معايا واللى انا استحقه لما غدرت بهبة
حسام : بصى يا راندا انا هخلصلك الحوار بقدر الإمكان من غير أى اتفاق انك تسلمى نفسك ليا انا ممكن اعمل حاجات كتير مع البنات لكن مقدرش أدمر حياة بنت
راندا : انا متشكره ليك وظنى فيك كان فى محله هسيب ليك الموضوع واسلملك ثقتى بس لو احمد كلمنى اعمل ايه واتصرف ازاى
حسام : اول لما يرن عليكى قوليلى وانا هتصرف متشغليش بالك وانا هخلصلك الموضوع
راندا : شكرا لانك معايا
حسام : يلا سلام
قفلت مع راندا وقعدت شوية لقيت الموبايل بيرن لقيت اللى بيتصل أستاذة جيهان ..
حسام : اهلا وسهلا بالباشا بتاعنا
جيهان : باشا ايه بقى انت نسيتنا خالص كده
حسام : مقدرش انساكى يا قمر بس مستنى الوعد بتاعك يتنفذ زى ما قولتيلى
جيهان : ما هو انا بكلمك علشان افتكرت الوعد اللى عليا
حسام : احب انا الناس القمر اللى بينفذوا وعدهم
جيهان : ماشى ظبط كده وقولى
حسام : تمام هظبط يوم قريب جدآ
جيهان : بتضحك . شكلك مستعجل اوى على اليوم
حسام : مستعجل جدا طبعا معندكيش فكرة عن استعجالى عليكى يا هرم مصر الرابع انتى
جيهان : هاهاهاها ماشى يا جميل سلام دلوقت
حسام : سلام يا قلب الجميل
قفلت مع استاذة جيهان كانت أمى بتتصل على الوايتنج اتصلت بيها ..
حسام : ازيك يا حاجة وحشتينى
أمى : انت جبت بنات الشقة اليومين اللى فاتوا
حسام : ايه ده مين اللى قالك محصلش طبعا هو انا مراهق ولا عيل صغير هجيب بنات مين قالك كده
أمى : مش ضرورى تعرف انا سألتك سؤال ولو عرفت ان ده حصل هيكون ليا معاك تصرف تانى
حسام : محصلش ودلوقت محتاج اعرف مين اللى قالك كده لان اللى قالك كده بيوقع بينا لو سمحت قوليلى مين
أمى : اللى قالتلى كده جارتنا نادية كلمتنى وقالتلى انها شافت بنات داخله عندك الشقة واتصلت بيا تقولى لانها عارفه انى مش موجودة فى الشقة وقاعده عند اختك
حسام : سيبك منها ومن كلامها تلاقى الأمر اختلط عليها والبنات دول كانوا قرايب حد فى العمارة وطالعين
أمى : انا مصدقتهاش وقولتلها هشوف الموضوع ده وعلشان كده سألتك لانى عارفه انك كويس ومتعملش كده
حسام : ماشى يا ست الكل سلام بقى علشان انا بأكل دلوقت
أمى : سلام خد بالك من نفسك
حسام : سلام يا ست الكل
... قفلت معاها وانا بفكر فى نادية جارتنا دى كمان . نادية جارتنا ساكنه فى الشقة اللى قدامنا منقبة وجوزها بيسافر يشتغل فى الكويت تقريبا وعندها إبن صغير فى اولى ابتدائى وهى اغلب الوقت قاعده عند أمها وبتيجى الشقه تقعد كام يوم وترجع لأمها تانى ومعرفش شكلها لانها منقبة واللى اعرفه عنها انها متجوزه من ٨ سنين تقريبا .. قعدت افكر فى حوار راندا وجه فى بالى النيكة اللى جايه مع استاذة جيهان لكن اللى سيطر على تفكيرى اكتر موضوع نادية جارتنا لان كده الموضوه بقى شخصى وللخوار بيمسنى فى شقتى واكيد هى هتفضل مراقبة الشقة وأمى مش موجودة والعين بتاعتها هتبقى عليا وده خطر بيحوم حواليا ولازم اتخلص منه الأول .. فكرت وقولت لنفسى ان مصدر الخطر لازم ينتهى ...
الفصل الثانى
............ نادية جارتنا ............
فات يومين وانا بنزل المدرسة عادى جدآ لغيت كل الحوارات من دماغى وبقيت بفكر فقط فى نادية جارتنا واجيب التفكير شمال ويمين مش لاقى حل غير حل واحد فى دماغى انى اغتصبها وأصورها وأذلها وأكسر عينها لانى مش لاقى ليها أى دخله ولا هعرف اوصلها ووجودها بقى خطر وجه فى بالى التفكير ده لان وانا طالع كانت فاتحه شقتها وانا طلعت وبفتح شقتى ووبص ورايا بالصدفة كده لقيتها واقفه جنب الباب عندها ومطلعه دماغها جنب الباب وبتبص وبتشوف معايا حد ولا لأ وانا دخلت شقتى وقفلت الباب وقولت فى بالى مش هينفع كده لازم أتعامل معاها بطريقتى الخاصة لحد ما جه اليوم الموعود وكان بالصدفة لسوء حظها وحسن حظى ...
قاعد يوم الجمعة أجازتى فتحت الباب شوية ونادية جارتنا فاتحه بابها كالعادة والكنبة نايم عليها جنب الباب وأمى بتكلمنى فى الموبايل الشبكة كانت وحشة عندها فعليت صوتى وبقولها حاضر يا ماما وقفلت معاها وقمت اقفل الباب لقيت نادية فى وشى واقفة قدام بابها .. واضح ان الظروف بتساعدنى
نادية : ازيك يا حسام هى أمك موجودة اصل سامعاك بتكلمها
حسام : أه جات من شوية وانا نازل اجبلها الدكتور علشان تعبانه مش عارف اجبلها دكتور ولا اوديها مستشفى
نادية : ليه ايه اللى حصلها مالها تعبانه ليه
حسام : مش عارف تعبانه جدآ اذا سمحتى ممكن تدخلى تقعدى معاها انا لابس ونازل دلوقت .. وخرجت وقفت قدام الباب ونادية كانت لابسة عباية ولابسه النقاب على وشها قولتلها انا هنزل واسيب الباب مفتوح ادخليلها اقعدى معاها ومشيت لحد ما وصلت للسلم ونادية دخلت تجيب مفاتيح شقتها وخرجت قفلت بابها ودخلت الشقة قمت انا راجع بسرعة دخلت شقتى كانت هى وصلت للاوضة اللى بتكون فيها أمى لانها جنب الباب بشوية دخلت بسرعة وقفلت الباب ورايا وكريت عليها زقيتها جوه الأوضة ..
نادية : انت بتعمل ايه يا متخلف انت أمك فين
حسام : انا مش هسيبك النهارده أمى مش موجودة اصلا
نادية : يعنى ايه مش موجودة وسع كده وخرجنى
حسام : مش هتخرجى الا لما اصفى حسابى معاكى
نادية : صوتها عالى . حساب ايه وسع كده لا ألم عليك الناس واخلى اللى مايشترى يتفرج عليك وحياة امك ما هسيبك
زقتنى جامد قمت مسكتها كتمت بقها بايدى وزنقتها فى الحيطة بوشها وضهرها ليا وهى بترفس جامد كانت طيزها بترجع لورا وتخبط فى زبرى اللى وقف وشد قولتلها . مش انتى قولتى لأمى ان فيه بنات دخلت الشقة وحياة أمك انتى بقى انا اللى هنيكك دلوقت فى كسك وطيزك وبزازك وفى شفايفك هنيكك فى كل حته فى جسمك وهجيب لبنى فى طيزك وكسك يا شرموطة . نادية كل محاولاتها عاوزه تفلت منى وتفك نفسها قمت حطيت ايدى على وسطها وايدى على بقها وشديتها لأوضتى علشان الصوت وهى بترفس وانا متملك منها لحد ما وصلت لأوضتى ودخلتها وقفلت الباب وسبتها ..
حسام : دلوقت بقى تقدرى تصوتى براحتك وتعلى صوتك محدش هيسمعك
نادية : بتزعق . انت مجنون مش عارف بتعمل ايه ده انا هوديك فى ستين داهية
حسام : اسمعى يا شرموطة انا هنيكك هنا بمزاجكك او غصب عنك لانى ناوى اكسر عينك وأذلك
نادية : لو قربتلى مش هسيبك انت سيبنى اخرج وانا هعتبر محصلش حاجه وده طيش شباب منك
حسام : أسيبك مين تعالى ده انا هنيكك وهصورك ..
جريت عليها مسكتها وشديت النقاب من عليها وهى مسكاه على وشها قمت سبتها خالص قولتلها خلاص وهى نزلت ايديها قمت مره واحدة رزعتها قلم بكل قوة على وشها صرخت مرحمتهاش وبايدى التانية قلم على وشها بكل قوة وهى بترفع ايدها قمت مديها قلم تالت على خدها انهارت وسامع بكاها ورا النقاب قولتلها لو مقلعتهوش هفضل اضرب فيكى بالأقلام على وشك لحد ما وشك يجيب دم لقيتها وقفت ورفعت النقاب من على وشها بخوف قولتلها اقلعى الطرحة كمان قلعتها ... انا كنت بشوف إيديها البيضة لكن أحا على الجمال متخيلتش انها جميلة جدا كده شعرها أصفر اوووى وعيونها خضرا وشها أبيض بينور وانا من الاثارة زبرى وقف على أخره قولتلها أحا ايه الجمال ده كله من حقك تلبسى نقاب علشان متفتنيش الناس لو مش لبساه . جريت عليها مسكتها نيمتها على السرير وببوس فى وشها وهى بتصوت جااامد حاولت أهمدها عماله ترفس وتقوم قولت مبدهاش بقى سبتها على السرير وقمت فتحت الباب خرجت وقفلته بالمفتاح من بره وخرجت بره جرى فتحت الدولاب جبت ٢ إيشارب طويل ورجعت بسرعة كان فى دماغى انى اكتف رجليها الاتنين بايشارب وايديها الاتنين بايشارب علشان اتملك منها . رجعت بسرعة فتحت الباب ودخلت قالتلى هتعمل ايه سيبنى أمشى مسكتها من العباية شديتها من عليها وهى فضلت تمسكها قمت مقطعها خالص من عليها وقلعتها الأندر والسنتيان بقت ملط خالص قدامى وهى بتصوت وتعيط وتجرى قمت مسكت ايديها الاتنين ورا ضهرها كتفتها ومسكت الايشارب ضميت ايديها على بعضها ولفيت عليهم الايشارب جااامد ايديها وجعتها لكنى شديت عليهم جااامد بقت متكتفة من ايديها وزيادة فى التملك ربطت ايدها بالايشارب التانى علشان متفكش خالص لانى لو ربطت رجلها الاتنين مش هعرف افتحهم وانا بنيكها . نيمتها على السرير وهى بترفس برجليها البيضا القشطة قلعت ملط شافتنى فضلت تصوت وبايدى الاتنين بضربها على وراكها طااااخ طاااااخ كذا مره جامد لحد ما وراكها البيضا أحمرت من الضرب قولتلها لو مسبتيش نفسك هفضل اضرب فى جسمك كله ومش هرحمك سابت نفسها وانا فتحت الكمبيوتر وشغلت الكاميرا الخارجية ظهر على الشاشة صورة السرير هى شافت كده قالتلى لأ لأاااااا بلاش تصوير هتفضحنى حرام عليك أرحمنى وهى منهارة من العياط الموقف كان مهيجنى جدآ مسكت رجليها الاتنين فشختهم ونزلت ابوس فى وشها الابيض الجميل والحس خدودها كانت جميلة جدآااااا مستحملتش انا قمت ماسك زبرى حطيته على كسها وفضلت أحشره فى كسها دخلت راسه وانا مش راحمها ومكمل بزبرى فى كسها وهى اللى عليها صويت وأهااات ودخلت زبرى كله فى كسها كان سخن موووولع وانا بدخله واطلعه مش هاممنى حاجه غير انى انيكها فضلت انيك فيها وهى تعيط وانا بلحس دموعها وببوس شفايفها وامصهم واقفش فى بزازها البيضة واحط حلمة بزها فى بقى وامصها والحسها وزبرى كله فى كسها السخن وانا ادخل زبرى وادخله مره واحده فى كسها وفضلت انيك فيها كسها كان جميل وسخن ملهلب وانا زبرى جواها مش عايز اطلعه منها أقفش فى بزازها وأمصهم وهى ترفص برجلها وانا زبرى كله بدخله واخرجه جامد نكتها كتير لدرجة انى حسيت كسها نشف وفضلت مكمل نيك فيها موقفتش وهى عياط وأهااااات سخنت جدا وزبرى بقى مولع جوه كسها قمت من عليها وقعدتها فكيت الايشارب من ايدها وزقيتها على السرير نيمتها على بطنها ومسكت ايديها لويتهم من قدام وجبت ايشارب وربطت ايدها من قدام والايشارب التانى مسكت رجليها ضميتهم على بعض وربطتهم جااامد بقت نايمة على بطنها متكتفة ايدين ورجلين بصيت على طيزها هجت اووووى طيزها بيضا جدااا مفيش ولا شعراية فيها ومرفوعة لفوق عامله قبة جميلة نمت على ضهرها وقربت من ودنها قولتلها عارفه يا نادية انا نكتك من كسك علشان أكسر عينك ودلوقت هنيكك من طيزك علشان أذلك قالتلى لأ لأ فكنى وسيبنى أمشى بلاش من ورا حرام عليك أرجوك بلاش وهى منهارة وبتعيط قولتلها أرجوكى انتى سيبينى انيكك فى طيزك الحلوة دى فتحت طيزها بايدى وتفيت على خرمها ودخلت صباعى كان خرم طيزها ضيق دخلته ولفيته جواها ودخلت صباعين فى طيزها من غير زيت كانت بتصوت وانا كان قصدى أوجعها صباعين فى خرمها جوه بلفهم وافتح صوابعى الاتنين وهى ااااه ااااى كفاية مش قااادرة وانا مش عاتقها نمت على ضهرها ومسكت زبرى اللى كان واقف على اخره ومشدود من الاثارة مسكته وبقيت بحشرة فى خرم طيزها الراس بدأت تدخل مستنيتش عليها وزقيته كمان كانت بتعض فى الملايه وتصوت من الوجع وانا مش راحمها فضلت ادخل زبرى لحد ما دخل نصه جوه خرم طيزها وبقيت بديها فى طيزها وادخله واخرجه ونادية منهارة تحتى هتكت طيزها من النيك وزبرى جواها داخل طالع لحد ما سخنت جدا من سخونية طيزها اللى قافشه على زبرى جواها قولتلها هجيب فى طيزك قالتلى أرجوك لأ لأ ارحمنى بلاش جوه قولتلها خلاص هخرجه وانزلهم فى كسك قالتلى لأاااا لأاااا قمت مملبش فيها وحشرت زبرى فى طيزها جااامد وهى بتصوت وانا بنزلهم وبنطرهم جوه طيزها وزبرى بيترعش جواها وبيتنفض وهى تصوت اكتر وتوحوح وانا انزل فى طيزها كانت طيزها متعة بنت متناكة فضلت سايبه جواها لحد ما طلع من طيزها وانا ببوسها وبلحسها فى ضهرها بعد شويه قمت من عليها وفكيتها قولتلها العباية اتقطعت هخرج دلوقت افتح الباب بتاعنا وانتى تخرجى من هنا تدخلى شقتك ومتنسيش ان ليكى فيديو متصور هى بصت للكبيوتر كان الفيديو لسه شغال قالتلى أمسحه قولتلها مش دلوقت . خرجت بره أبص على السلم لو حد طالع ولا نازل ملقتش حد قولتلها تعالى اخرجى بسرعة كانت ماشية عريانه ملط رجلها مفشوخة وفلقتين طيزها مفتوحين وبعاد عن بعض شكلها كان مغرى . خرجت بسرعة فتحت باب شقتها ودخلت قفلت بابها وانا دخلت قفلت بابى ونمت ..
فات يومين الأمور مستقرة وانا راجع وطالع على السلم لقيت نادية واقفة مع جارة لينا فى العمارة رميت عليهم السلام ردوا السلام ودخلت شقتى قعدت شوية لقيت الموبايل بيرن ببص لقيتها راندا فتحت عليها قالتلى ان أحمد رن عليها كذا مره وانت قولتلى لو رن عليكى قوليلى قولتلها ماشى مترديش عليه وانا هتصرف . قفلت معاها وقعدت أفكر هعمل ايه . تلقائى كده اتصلت بأحمد رد عليا بيقول مين قولتله أنا اللى ناكك يا خول وفيه حاجه عندك تخص راندا والحاجه دى تخصنى لقيته بيضحك وبيقولى راندا قاعدة معايا ..
إيه اللى ودى راندا عند أحمد وقاعدة معاه فين دى لسه رنه عليا ومكلمانى وحصلت مفاجأة مكنتش أتوقعها ابدآ . وده اللى هنعرفه فى الجزء القادم من القصة .. مفاجأة راندا وأحمد وقصتى مع أستاذة جيهان وبنت من المدرسة ،،
.. كل الحب لكم أصدقائى ..
الجزء الثامن
الفصل الأول ..... الخدعة و الإنتقام .........
بعد لما أحمد ضحك وقالى راندا قاعدة معايا قولتله اديهالى اكلمها علشان أتأكد ..
راندا : ايوه يا حسام انا هنا عنده
حسام : ايه اللى وداكى عنده ده انتى لسه مكلمانى
راندا : هددنى انه هيرسل الفيديو اللى معاه لكل الناس وينزله على النت فخفت
حسام : طيب انا معرفش مكانك انتى فين
راندا : كلم هبه هى اللى هتقول....
أحمد : كفاية كده راندا مش هتخرج من هنا سليمة يلا سلام
قفل أحمد السكه فى وشى بصراحة انا خفت على راندا يعمل فيها حاجه قمت وانا قاعد اتصلت بهبة كذا مره مردتش استنيت واتصلت تانى ردت عليا ..
هبة : ازيك حضرتك يا مستر
حسام : اه تمام يبقى انتى قاعده مع اهلك صح
هبة : حاضر يا مستر عارفه ميعاد الدرس
حسام : اسمعى بقى راندا كلمتنى وقالتلى ان احمد خاطفها وهى معاه فى الشقة دلوقت وانا لازم ارحلها قوليلى العنوان بالظبط ولا اقولك ابعتهولى بالتفصيل على الواتس دلوقت
هبة : حاضر يا مستر هبعتلك مكان عنوان الدرس اللى هياخدوه البنات بالظبط
حسام : تمام ابعتهولى دلوقت بالظبط العنوان والعمارة والشقة بالتفصيل يلا سلام
قفلت مع هبة واستنيت وشوية لقيت الرسالة جاتلى بالعنوان التفصيلى لبست ونزلت رحت العنوان وطلعت العمارة اللى هما فيها قربت من الشقة وخبطت لقيت أحمد فتحلى وهو مبتسم فى وشى قالى اتفضل ودخلت الشقة لقيت فى اتنين رجالة شباب قاعدين اول لما دخلت قاموا مسكونى واحد منهم حط سكينة على رقبتى والتانى كتفنى من ايدى ..
احمد : شفت بقى رجلك جابتك لوحدها لحد عندى ازاى
حسام : يعنى ايه اللى بيحصل ده . كده كمين معمولى يعنى
احمد : اه يا كسمك كمين ومش هتخرج من هنا سليم الا لما اخد الحاجات اللى عندك ليا
حسام : قصدك الفيديو بتاعك صح
احمد : الفيديو بتاعى وبتاع رانيا ولو فيه فيديوهات لحد تانى هاخدها بردو
حسام : هو ازاى انت لوحدك هنا اومال راندا كلمتنى ازاى وقالتلى انك معاها ؟
احمد : راندا موجودة تعالى يا راندا علشان تاخدى حقك وعلى فكرة يا حسام انت هتتناك هنا وهتتصور وبردو هناخد الفيديوهات اللى معاك
لقيت احمد قرب منى ومسك الموبايل بتاعى من جيبى وطلعه كان معمول برمز قالى افتحه فتحته عادى وهو مسكه قعد يقلب فيه كله وراتدا قاعدة على الكنبة وحطه رجل على رجل قدامى ..
حسام : انت فاكر انى هسيب فيديوهات زى كده ع الموبايل انا صورت بالكمبيوتر وبعدها باخد الفيديو احطه على فلاشة وأخفيها فى ممان محدش يقدر يوصله غير شخص واحد بس
احمد : حلو اوووى قولنا بقى مين الشخص ده او مكان الفلاشة فين واحنا نجيبها وانت تتناك هنا وتتصور وتخرج سليم
حسام : عبيط انت اوى يا احمد
احمد : انا هوريك العبيط ده هيعمل فيك ايه
حسام : يابنى انت انا مش بعمل حاجه الا لما بكون مأمن نفسى كويس انت فاكرنى جاى هنا ومسلم نفسى كده عادى انا عمال اطول معاك بس فى الكلام علشان الوقت اللى انا محدده ييجى
احمد : وقت ايه اللى ييجى
راندا اتدخلت فى الكلام وقامت قالتله استنى يا احمد وجات عليا وقفت قدامى قالتلى . شوف يا كسمك انت مش هتخرج من هنا الا لما الحاجات تيجى وقربت منى وضربتنى بالقلم على وشى ..
حسام : وحياة امك لا تدفعى تمن القلم ده غالى اوووى
راندا : ما انا عاوزه اشوف وده قلم تانى اهو على وشك علشان التمن يبقى اتنين
احمد : استنى يا راندا بقى لانى لسه هنيكه وهنصوره
حسام : كده فاتت النص ساعة اللى محددها
احمد : نص ساعة محددها ليه هتنفجر هاهاهاها
حسام : بص من الشباك او البلكونة هتلاقى توكتوك واقف تحت وفيه اتنين من اصحابى قولتلهم انى جاى اشترى صباعين حشيش من هنا وقولتلهم لو اتاخرت عن نص ساعة ومرنتش عليهم يبقى حصلى مشكلة ويطلعولى بسلاح وانا اتاخرت كده ومرنتش عليهم وهيطلعوا وتبقى زيطة فى العمارة واحتمال يبقى فيها ضرب نار ايه رأيك ..
طبعا الكلام حقيقى وانا كنت قايلهم لو اتاخرت عن نص ساعة يطلعوا فى الدور اللى انا فيه لكن مكنش معاهم سلاح ولا حاجه انا كنت برهب أحمد علشان أخوفه .. احمد خرج بره وتقريبا راح بص على التوكتوك اللى واقف تحت العمارة ورجعلى ..
احمد : كلمهم دلوقت قولهم يمشوا
حسام : بص بقى علشان الوقت والناس دى هتطلع حالا وهتبقى معمعة عندك هنا ولما يطلعوا هيخبطوا ولو انت مفتحتش ليهم الباب هيكسروه والجيران تتلم ولما يشوفونى ممسوك كده ممكن حد فيهم يتهور ويضرب نار وتبوظ بقى على الكل وانت شيل ليلتك
احمد : خلاص انزل يا حسام وامشى وكانك مجيتش
حسام : لأ انا عندى حل احسن الاتنين الرجالة دول يمشوا من هنا واحنا نقعد مع بعض نصفى امورنا كرجالة وانا اوعدك وعد رجالة مش هغدر بيك ولا هخونك
احمد : انسى ان ده يحصل
حسام : يابنى انا مكانى معروف وانت عارف ساكن فين والرجالة دى لو حصلك حاجه مش هيسيبونى انا متاكد من كده متقلقش حوارنا هيخلص مع بعض لما نقعد
واحد من الرجالة اللى ماسكنى قال لأحمد ان كلامى صح ولو حصلك حاجه مش هيسيبونى وهيوصلولى واحنا كل اللى يهمنا حوارك يخلص بدون دم و دوشة لان فيه اتنين تحت لو طلعوا هنا هيبقى حوار كبير .. وهما بيتكلموا الموبايل بتاعى رن قولت لاحمد خلص وأنجز الناس تحت هتقلق لو رنوا تانى ومردتش .. احمد قال للناس خلاص انزلوا بس خليكم قريبين على القهوة اللى على اول الشارع . الرجالة نزلت وانا قفلت وراهم الباب بالترباس وكلمت اصحابى قولتلهم قدامى ساعة ونص وانزل وكل نص ساعة هرن عليكم قالولى ماشى براحتك وبعدين قعدت وقدامى أحمد سألته فين الاوضة شاولى عليها قمت مسكت راندا ودخلتها الاوضة بعد ما شفت ان مفيش اى شباك جوه تهرب منه وقفلت عليها الباب كويس وخرجت اقعد مع اللى سالنى ..
احمد : انت دخلتها جوه ليه وقفلت عليها الباب
حسام : علشان الكلام اللى هقوله ليك مينفعش قدامها
احمد : كلام ايه ما تقول انا مش مطمن
حسام : متقلقش بس البت دى كانت بتلعب بينا احنا الاتنين وعوزانا نقع فى بعض زى ما حصل من شوية
احمد : بتلعب بينا ازاى يعنى
حسام : انا متاكد ان اللى حصل ده كله من تفكيرها وهى اللى دبرت الحوار ده صح وخليك معايا صريح لانى هكون معاك صريح
احمد : بصراحة صح هى اللى قالتلى اعمل كل ده بس قولى بتلعب بينا ازاى
حسام : اسمع يا احمد البت راندا دى جاتلى من كام يوم وساومتنى بفلوس كتير انى اديها الفيديو بتاعك اللى انا مصوره ليك او نسخة منه علشان تذلك وانا رفضت تماما اديها حاجه وقالتلى ماشى انا هوريك وانا محطتش كلامها فى دماغى لكن اللى حصل النهارده اثبتلى انها نفذت تهديدها وده بسبب انى مرضيتش اديها الفيديو بتاعك اللى كانت عاوزاه لغرض وسخ فى دماغها فهمت
احمد : يا بنت الوسخة يعنى كانت عاوزه الفيديو يتاغى من عندك علشان تكسر عينى قدامها
حسام : بالظبط كده ولما انا موافقتش وملقتش معايا سكة قالت تجيبها من سكتك انت
احمد : طيب مقولتش الكلام ده قدامها ليه
حسام : لانها كانت اكيد هتنكر كل ده وتعيط قدامك وتصعب عليك وانت تصدقها طبعا
احمد : طيب انت شايف نعمل معاها ايه
حسام : هو حل واحد بس يتكسر عينها قدامنا علشان متفكرش ترفعها تانى
احمد : طيب ما انت كاسر عينها ومعاك فيديو ليها وانت بتنيكها فى طيزها وهبة اللى مصوراكم كمان
حسام : واضح انك عارف كل حاجه بس انا وشى مش باين فى الفيديو لكن ازاى انت عرفت كل ده وهتخطبها
احمد : اخطب مين يا عمنا انت صدقت ولا ايه بصراحة انا كنت عاوز انيكها زيك فقالتلى لو الحوار اللى عملناه ده نجح هتخلينى انيكها انا كمان
حسام : تمام بص انا هقدملك عرض لا تستطيع رفضه وتحقق بيه امنيتك
احمد : انا موافق على العرض ودلوقت
حسام : مش لما تسمع العرض الاول
احمد : العرض هو اننا ندخل ننيكها انا وانت دلوقت ولو علوز نفتحها كمان نفتحها من كسها وهى بنت متناكة وتستاهل صح كده مش هو عرضك
حسام : جدع يا احمد فهمت العرض من غير ما اقوله وطالما اتفقنا انا وانت يبقى ندخل ننيكها مع بعض بس موضوع فتح كسها ده انا مش معاك فيه ومش هعمله
احمد : سيب عليا انا حوار فتح كسها انا هفتحها الشرموطة دى واخليها زى الخاتم فى صباعى ولو انت مش عايز تعمل حاجه تقدر تمشى دلوقت وسيبنى منى ليها
حسام : عيب عليك انا لا يمكن افوت لحظات زى دى ابدا انا معاك يلا بينا
احمد : طب بقولك ايه ما تكلم اصحابك اللى تحت دول وتخليهم يمشوا علشان ننيك براحتنا
حسام : انا هامشى معاهم ولو قولتلهم يمشوا هيقلقوا خليهم ولما نخلص هاخدهم وامشى
احمد : خلاص خليهم تحت يشموا ريحة النيك اللى هتحصل
ضحكنا من الكلام وانا كلمتهم قولتلهم ساعة ونازل قالولى ماشى . دخلنا انا واحمد فتحنا الاوضة اللى فيها راندا كانت قاعده على السرير فقامت وقفت قولتلها الليلة ليلتك يا عروسة مش انتى ضربتينى قلمين يبقى القلمين بنيكتين يا لبوه . بصت راندا لينا وهى مذهولة راحت تجرى على الباب مسكناها نيمناها على السرير قلعناها هدومها كلها واحمد كان عامل زى المجنون على جسمها نزل عليها لحس ومص وعض فى بزازها ورقبتها ووشها ونزل يمص ويلحس فى كسها وراندا بتصوت وانا ماسك بقها كاتمه ومستمتع باللى بيحصل فيها وأحمد هيجان وماسك زبره يمشيه ويخبطه على طيزها وبزازها وصوابع رجلها وايديها وكسها وبطنها بقيت انا امسك زبرى وامشيه على شفايفها وكل لما تصوت لو صوتها يعلى اضربها بالقلم على وشها جامد تسكت واحط زبرى فى بقها اخليها تمصه بالعافية واحمد نام عليها ومسك رجليها الاتنين بايده ومسك زبره قربه من كسها وبيحاول يدخله وراندا تعيط جامد وتقولى ارجوك يا حسام متخلهوش يفتحنى انا مستعده اعملكم كل حاجه بس بلاش من قدام وتحلفنى كتير بصتلها ودموعها نازلة صعبت عليا قولتله بلاش يا احمد تفتحها قالى انت هتصعب عليك ولا ايه مش اتفقنا قولتله براحتك بس انت اللى هتشيل مسؤليتها لو فتحتها قالى هشيل مسؤليتها ازاى يعنى قولتله يعنى لو فتحتها اكيد هى مش هتسكت ده شرفها والشرف غالى واحتمال تقول لحد من اهلها خد بالك انا بنصحك وانت براحتك قالى صح انت عندك حق يبقى انيكها فى طيزها قولتلها ايه رايك يا راندا ننيكك فى طيزك وانتى راضية ولا نفتح كسك غصب عنك قالتلى موافقة من ورا اعملوا اللى انتوا عايزينه فيا بس بلاش تفتحونى من قدام . فى ساعتها احمد مسكها وقلبها نيمها على بطنها وبل زبره وتف على طيزها ودخل صوابعه فى خرم طيزها بعنف بقت تصوت قولتلها استحملى بدل ما يكون كسك وتزعلى واحمد مش راحمها ونام عليها وبدا يدخل زبره فى طيزها وهى بتعيط وهو مكمل لحد راس زبره ما دخلت فى طيزها لقيتها برقت جامد ومسكت الملاية تعض فيها واحمد مرحمهاش ودخل نص زبره جوه طيزها وابتدا ينيك فيها وراندا عماله تتوجع واحمد ينيكها فى طيزها ويقولها طيزك سخنة اووووى من جوه وضيقة خدى زبرى فيها ويدخل زبره يفشخ طيزها وصوتها بقى كله عياط وأهااات فضل شوية ينيك طيزها قولتله قوم انيكها انا شويه مكانش عاوز يقوم ولا يخرج زبره من طيزها شديته قولتله سيبنى شويه قمت نايم عليها وماسك زبرى بليته من ريقى وبدات ادخله فى طيزها دخل وخد مكانه كانت طيزها مولعة ناااار فضلت ادخله واخرجه وابوس فى رقبتها وودانها والحس فى ضهرها وزبرى فى طيزها كنت سخنت جدا وطيزها قافشه على زبرى دخلته فيها مره واحده علشان اجيبهم جواها مسكت بزازها من تحت بطنها وضميتها ليا وزبرى مرشوق جوه طيزها وبقيت بجيبهم وهى اهاتها عليت وانا قافشها ولبنى بينزل جواها قالتلى اااااه ايه السخونية دى سيبنى بقى وانا سيبت زبرى لحد ما كل اللبن نزل فى طيزها وطلعته مسافة ما قمت من عليها لقيت احمد نط فوقيها ومسك زبره يدخله فى طيزها على طول وفضل يديها فى طيزها لقيته مسك فيها عرفت انه هيجيبهم راندا صوتت واحمد بينزلهم فى طيزها كان راشق زبره كله جوه خرمها شويه وقام من عليها بعد ما نزلهم .. مكانش فيه وقت استحمى كنت عاوز امشى لبست وقولت لاحمد انا نازل علشان الناس اللى تحت لقيت راندا قامت مفشوخة ولبست وبتقولى خدنى نزلنى معاك متسبنيش معاه ده مش مضمون خدت احمد على جنب قولتله سيبها تنزل ومتعملش معاها حاجه غصب عنها علشان تبقى معاك برضاها بعد كده مش غصب عنها قالها مش هلمسك تانى يا راندا خلاص متخافيش بصتلى قولتلها متقلقيش انا هنزل وانتى شويه وانزلى ورايا وكلمينى طمنينى انك روحتى قالتلى حاضر .. نزلت اصحابى كانوا مستنيين قالولى معاك الحشيش قولتلهم معايا بالليل نشربه مع بعض وخدتهم ومشيت وانا فى نص الطريق راندا كلمتنى وقالتلى انها نزلت وفى الطريق مروحه قولتلها ماشى وروحت البيت نمت على طول ...
الفصل الثانى
...... جيهان .......
فات كام يوم كنت اتفقت مع الاستاذة جيهان على يوم هنقضيه مع بعض علشان توفى بوعدها وتخلينى انيكها تانى . ظبطت معاها يوم انى ارحلها شقتها فى يوم ميكونش جوزها موجود فيه لانه هيسافر البلد يومين وفى اليوم الموعود كلمتنى وصفتلى الطريق ورحتلها بيتها وطلعت الشقة ودخلت كانت مستنيانى ومظبطه نفسها ولبسها ..
حسام : ايه الحلاوة دى كلها انا مقدرش على كده
جيهان : بطل بكش بقى
حسام : انا اصلا هموت عليكى ومغبتيش عن بالى من المره اللى فاتت
جيهان : يا سلام ليه بقى
حسام : علشان انتى ست جميلة وحلوة وجسمك وطيزك وبزازك وكل حاجه فيكى حلوة وطرية
ضحكت بصوت وكانت ضحكتها حلوة اصلا مسكتها حضنتها وبوستها فى شفايفها وضميتها ليا جامد وشيلتها على دراعى جيت ادخل بيها اول اوضة شفتها قدامى قالتلى لأ مش الاوضة دى شاورتلى على اوضة تانية وانا شايلها حضنتنى بايديها وبتبوس رقبتى بالراحة دخلت بيها الاوضة حطيتها على السرير وقعدت جنبها حسست على ضهرها بايدى كانت لابسه عبايه صفرا قومتها وحضنتها ومسكت بزازها من بره العباية وبعدين مسكت العبايه نفسها قلعتهلها مكنتش لابسه اى حاجه خالص عريانه ملط قدامى مسكتها نيمتها على السرير ومسكت بزازها اضم فيهم والحسهم وامصمص فى حلماتها الجميلة وايدى بتلعب بالراحه على اطراف كسها وبقيت ببوسها فى شفايفها وادخل لسانى امص لسانها بلسانى ومن تحت احط صباعى فى كسها والفه جوه بقت بتتلوى منى وانا ببوسها وبقطع شفايفها بوس وبفرك كسها لقيت فجأة نزل مياه من كسها على صوابعى هى بصتلى وبتعض فى شفايفها قمت حاطط صوابعى فى كسها وفركته بقت صوابعى عليها مياه صوابع ايدى قدامها لحستهم صباع صباع قولتلها طعمهم جميل علشان نازلين منك بصتلى بابتسامة رقيقة وباستنى لقيتها زقتنى على ضهرى ومسكت وشى كله تبوس فيه ونزلت على صدرى وبطنى وصرتى بلسانها تلف حواليهم جسمى كان بيقشعر منها وبعدها نزلت على زبرى مسكته بايدها تلعب فيه وهى بصالى بابتسامة قلمت حطت زبرى فى بقها تمصه جاااامد وتلحسه كله بلسانها كانت طالعه نازله عليه بلسانها ونزلت على بيضانى تلحسهم بلسانها وانا فى قمة المتعة من اللى بتعمله وبقت تلف لسانها على بيضانى وعلى راس زبرى وبعد شويه كنت هجت جدا لقيت جيهان نيمتنى على بطنى وباستنى من طيزى وفتحتها بايديها قولتلها احا انتى بتعملى ايه قالتلى سيبلى نفسك خالص همتعك متعة مش هتحسها تانى سيبتلها نفسى وفتحت طيزى بايديها ودخلت لسانها فى خرم طيزى حسيت بكهربا فى جسمى وجيهان بتلحس فتحة طيزى بلسانها وتدخل طرف لسانها وتلحس من جوه ونزلت ايدها لزبرى تلعب فيه وتضغط عليه جامد وانا جسمى كله بيقشعر من حركة لسانها فى طيزى ومسكتها لزبرى كان احساس ابن متناكة فشيخ متعة ما بعدها متعة وهى تلحس وانا أعصابى تنهار اكتر بقيت مش قادر قمت قايم مسكتها نيمتها على ضهرها ونزلت على كسها الحسه وادخل لسانى جواه كذا مره بقت جيهان تقولى مش قادرة ارحمنى قولتلها ما هو من اللى عملتيه فيا ومسكت كسها لحس ومص وعض وهى تجيب ميتها وانا مش راحمها لحد ما خلاص بقيت انا اللى مش قادر فنمت عليها ومسكت زبرى مشيته على كسها وانا بقطع شفايفها بوس ودخلت راس زبرى فى كسها بالراحه ومره واحده دخلته كله فى كسها جرى لجوه لقيتها شهقت شهقة بنت متناكة هيجتنى مرحمتش كسها وبقيت بدخل زبرى كله جواها وطالع نازل عليها وهى حضنانى من الشهوة وانا مكلبش فيها من المتعة وبعدها قمت من فوقيها وخليتها تقعد على ركبتها وايديها ودخلت زبرى فى كسها من ورا ومسكت شعرها لفيته على ايدى وبقيت بنيكها وبشدها لورا علشان زبرى كله يدخل فى كسها وانا بنيكها بصيت على طيزها وطلعت زبرى أمشيه على خرم طيزها وهو مبلول جيهان حست انى هنيكها فى طيزها قامت وقالتلى بلاش تدخله فى طيزى انا عمرى ما عملت كده قولتلها متخافيش مش هوجعك ولو وجعتك قوليلى ومش هكمل قالتلى معلش علشان خاطرى بلاش قولتلها الفكرة انى عاوز اعمل معاكى كل حاجه وأمتعك قربت منى وحضنتنى وباستتى وقربت من ودانى قالتلى انا مبسوطة معاك ومتمتعه قولتلها وانا مش هغصبك على حاجه وبصراحه كسك احلى من طيزك اصلا جيهان ضحكت جامد وقالتلى انت بتستفزنى طب خلاص ولا ده ولا ده شديتها عليا حضنتها نيمتها على السرير ونمت عليها ودخلت زبرى فى كسها وبقيت بنيك فيها بكل قوة وهى اااااه ااااى ااااه بالراحة ااااح يا مجنون ارحمنى وانا بنيكها جامد كنت خلاص وصلت لاقصى مرحلة قولتلها انا هجيب خلاص حضنتنى وضميتنى ليها جامد ورفعت رجلها على ضهرى من فوق قالتلى هاتهم فى كسى زى ما وعدتك ضميتها ليا جااامد وانا بنيكها ودخلت زبرى كله فى كسها حسيت بميتها على زبرى فهمت انها بتجيب وفى نفس اللحظة كنت بنطرهم فى اعماق كسها من جوه وهى كلبشت فيا جامد وأهاتها عليت وانا بجيبهم فى كسها السخن جوه وحاضنها وبقطع شفايفها بوس وجبتهم كلهم وجيهان بتقفل كسها على زبرى من جوه سيبته لحد ما لبنى كله نزل جواها وطلعت زبرى نمت جنبها قربت جيهان منى وحضنتنى ونامت براسها على صدرى ورحنا فى النوم ...
معرفش نمنا قد ايه صحيت على صوت جرس الباب بيرن كانت جيهان نايمة جنبى صحيتها قولتلها جرس الباب بيرن من شوية قومى شوفى مين لبست جيهان وخرجت وانا فضلت نايم على السرير وفجأة لقيت جيهان داخله عليا الاوضة بتجرى وبتقول يالهووووى اتفضحنا اتفزعت وانا على السرير قولتلها لو جوزك خلينى اتصرف معاه متنيسيش انى معايا الفيديو بتاعه قالتلى مش جوزى قولتلها اومال مين اللى بيرن الجرس قالتلى اللى بترن دى تبقى ------------
يا ترى مين اللى جات ورنت الجرس وازاى دخلت الشقة واحنا عملنا معاها ايه وايه اللى هيحصل .. كل ده هتلاقوه فى الجزء القادم . لكم تحياتى
الجزء التاسع
الفصل الأول
...... نسرين ..........
قولت لجيهان اومال مين اللى بيرن قالتلى اللى بترن الجرس دى تبقى نسرين أخت جوزى قولتلها أحا ايه اللى جابها دلوقت قالتلى معرفش . قولتلها طيب اخرجى شوفيها عايزه ايه وانا هفضل هنا وحاولى تمشيها بسرعة قالتلى ماشى وخرجت تفتح الباب وانا قعدت بس حاطط ودنى بره وسمعت صوتهم فى الصالة قاعدين بيتكلموا .. طبعا انا هنا عندى ميزة انى اقدر اقول الكلام اللى حصل بينهم ..
جيهان : اهلا يا حبيبتى عامله ايه
نسرين : تمام يا جميل كنت مخنوقة شوية قولت اجى اقعد معاكى شوية
جيهان : طبعا تنورى بس مخنوقة من ايه
نسرين : ما انتى عارفه جوزى ومشاكله وخناقاته معايا مبقتش قادرة استحمل كل شوية مشكلة بدون سبب
جيهان : يا بنتى انتى لسه مفاتش على جوازكم ٦ شهور لحقتوا تعملوا مشاكل مع بعض
نسرين : اتغير اوى بعد الجواز مبقاش هو الانسان اللى حبيته لما اتخطبنا بان وشه الوحش بعد الجواز كل شويه مشاكل بسبب حاجات تافهة
جيهان: معلش استحملى يا حبيبتى وحاولى تعدى ايامك معاه جوزك مع انه عصبى لكن قلبه طيب
نسرين : قلبه طيب ايه بس ده قدامكم بيكون كويس لكن فى البيت بيعمل مشكلة من اقل سبب ولما كلمت اشرف جوزك اللى هو اخويا قالى استحملى بردو
جيهان : معلش نصيبك كده حاولى تقعدى معاه وتفهميه ان الشاكل دى اخرتها مش كويس علشان حياتكم تستمر
نسرين : انا عارفه ان اشرف مسافر علشان كده قولت اجى اقعد معاكى يومين وانا قولت لجوزى وهو ممانعش
جيهان : تنورى طبعا وطالما انتى مخنوقة كده ايه رأيك ننزل نخرج شويه
نسرين : لأ خليها بالليل انا هدخل انام شويه ولما اصحى نبقى ننزل
......
انا قاعد فى الاوضة وسامع كل الحوار ده وبصيت من جنب الباب كانت نسرين قاعده على الكنبة شايفها وهى مش شيفانى كانت بنت عندها تقريبا ٢٣ سنة وشها كان جميل وكانت لابسه بنطلون جينز وبلوزة وطرحة . بصراحة أحلوت فى عينى مش عارف ليه قعدت افكر شوية قولت لنفسى انا هخرج عليهم ويبقى امر واقع حتى قدام جيهان واللى هيحصل انا رتبته فى دماغى وهنفذه . لبست وخرجت عليهم وهما قاعدين نسرين بصتلى واتصدمت وجيهان قامت وقفت وبرقت ..
نسرين : ايه ده انت مين وازاى دخلت هنا
حسام : انا صاحب استاذ اشرف جتله وهو مكانش موجود
نسرين : ايه اللى بتقوله ده انت خارج من اوضة النوم ومستنيه جوه بتعمل ايه انت وجيهان
حسام : فكرى كده بعقلك كنت بعمل ايه فى اوضة النوم انا وجيهان مع بعض جوه
جيهان : ايه اللى بتقوله ده انت وديتنى فى داهية
نسرين : انا هفضحكم وهوريك انت والوسخة دى اللى متجوزة اخويا وبتخونه على فرشته
جيهان : بتعيط . انا معملتش حاجه معاه انتى فاهمة غلط
نسرين : وحياة امك لاأوريكى وهتصل بأشرف اقوله وهتبقى فضيحة ليكى ومش هسببك
مسكت الموبايل بايدها ولسه بتفتحه خطفته من ايديها
نسرين : هات الموبايل يا حيوان يا سافل وحياة امكم هصوت والم عليكم كل الناس
جيهان كانت منهارة وقاعدة تعيط وحطه ايدها على وشها
حسام : البت دى كده هتفضحنا يا جيهان ومفيش غير حل واحد لازم نعمله علشان نضمن سكوتها
جيهان : حل ايه بس ده انت وديتنى فى داهية وفضحتنى
نسرين : داهية واحده ده انا هوديكى فى ستين داهية وهفضحك يا وسخة يا بتاعة الرجالة
حسام : حل واحد بس يا جيهان ولازم يتعمل علشان نضمن سكوتها ونكسر عينها
جيهان : حل ايه يا حسام اللى هنعمله مفيش حل
نسرين : تكسر عين مين يا كلب يا حيوان اوعى خرجنى من هنا بدل ما اصوت وازعق
جيهان : خلاص بلاش فضايح علشان بيتى ميتخربش مش هعمل كده تانى اول وأخر مره تحصل
نسرين : اول مره ده انتى شكلك مدوراها يا وسخة علشان كده قولتيلى نقوم نخرج علشان لما ننزل هو كمان ينزل ويمشى لكن سركم انكشف
جيهان : بتعيط . انت ايه اللى خرجك دلوقت مش قولتلك خليك قاعد وشويه كنت هتنزل وخلاص
حسام : لاخر مره بقولها هو حل واحد مفيش غيره
جيهان : كل شويه تقولى حل واحد ايه هو الحل ده
حسام : احنا مش هنفضل نبكى على اللبن المسكوب اللى حصل حصل وخلاص والحل اللى مفيش غيره ان نسرين دى تتناك هنا دلوقت ويتكسر عينها وبعدها مش هتقدر تتكلم لانها لو اتكلمت هيبقى اتناكت هى كمان
جيهان : يا نهار اسود انت عايز تزود المصيبة مصيبتين
حسام : لو هى اتكلمت ابقى قولى انها كانت بتيجى شقتك تتناك منى وانا هبقى اقول لأشرف ان كلامك صح ونسرين بتقول عليكى كده علشان تدارى على نفسها وانتى عارفه ان أشرف ميقدرش يتكلم معايا وانتى فاهمة ليه وعلشان تبقول خالصين وتضمنى سكوتها ايه رايك
جيهان : لو ده الحل الوحيد انا موافقة
نسرين : يا نهاركم اسود اوعى خرجنى
كانت نسرين بدأت تزعق وصوتها يعلى جامد قمت مسكتها وحطيت ايدى على بقها اكتم صوتها وشديتها على اوضة النوم اللى كنت فيها وجيهان جايه ورانا قولتلها اخرجى بره واقفلى الباب جيهان كانت مرعوبة غمزتلها فخرجت وشدت الباب بايدها وزقيت نسرين على السرير كانت بتعيط ..
نسرين : ارجوك بلاش تعمل حاجه وانا مش هتكلم
حسام : لأ انتى هتتكلمى وانا متاكد لو خرجتى من هنا مش هتسمى علينا وهتتكلمى وتقولى
نسرين : مش هتكلم ولا هقول اى حاجه وكأنى شفت حاجه بس سيبنى واحلفلك انى مش هتكلم
حسام : ما هو مفيش ضمان يأكدلى انك مش هتتكلمى وأكيد مش هصدق حلفانك يعنى
نسرين : ابوس رجلك سيبنى امشى وانا مش هقول حاجه
حسام : متأكدة
نسرين : متأكده إيه
حسام : متأكده انك لو نزلتى بوستى رجلى هسيبك طب انا موافق انك تنزلى تبوسى رجلى وانا اسيبك تمشى
نسرين : حرام عليك
حسام : مش انتى اللى قولتى ابوس رجلك سيبنى اخرج وانا موافق انك تبوسى رجلى واسيبك تمشى ايه رايك موافقة
نسرين : موافقة انزل ابوس رجلك وتمشينى
حسام : طيب تعالى بوسى رجلى .
نزلت نسرين ووطت بركبتها ونزلت بوشها على الارض كنت انا واقف حافى قربت من رجلى علشان تبوسها وهى قاعده على ركبتها لفيت من وراها بسرعة وكتفت ايدها ورا ضهرها ونمت على ضهرها بقت تحت منى كانت بتصوت حطيت ايدى على بقها والايد التانية على راسها وخليت وشها فى الارض وانا نايم عليها وزبرى واقف على طيزها اللى حسيتها طرية لانها كانت لابسه البنطلون الجينز كانت عماله ترفس برجليها وتحاول تقوم لكنى متملك منها ورفعت وشها لفوق شويه وضربتها بالأقلام على وشها جامد ٦ أقلام على وشها بقوة كانت فرهدت . قولتلها هفضل اضرب فيكى لحد ما تسيبى نفسك يا قمر كانت بتصوت قومتها رميتها على السرير ونمت عليها وابتديت اقلعها البنطلون الجينز واشد هدومها اقطعها وقلعتها الطرحة فضلت على كده شويه اشد فى هدومها البنطلون اتقلع بعد ما اتقطع من فوق والبلوزة كمان قلعتهلها بقت لابسه السنتيان والاندر شديتهم هما كمان بايدى قلعتهم بقت ملط قدامى سيبتها وقومت ابص عليها جسمها كان جامد وبزازها متوسطين وطيزها متوسطة مش كبيرة ولا صغيرة شكلها فشيخ ولون جسمها برونزى راحت مسكت الملاية وغطت نفسها وعمالة تعيط قولتلها ..
حسام : اهو انتى قدامى دلوقت عريانه ملط وممكن انيكك فى كسك وطيزك وفى كل حته فى جسمك
نسرين : ارجوك سيبنى خلاص وفضلت تحلف انها مش هتتكلم ولا تقول حاجه
حسام : انا كنت ممكن اكمل وانيكك دلوقت بس سيبتك لانى كده كسرت عينك وفيه حاجه واحده لو عملتيها هسيبك ومش هكمل
نسرين : انت قولتلى ابوس رجلك وغدرت بيا حرام عليك بقى ارجوك
حسام : حاجه واحده بس ومش هعمل حاجه بعدها
نسرين : ايه هى انزل ابوس رجلك تانى
حسام : لأ بس انتى تيجى تبوسى زبرى وتمصيه لحد ما انزلهم فى بقك وبعدها هخرج من هنا ومش هتشوفينى تانى
نسرين : انا مش بعرف اعمل اللى بتقول عليه ده
حسام : أكنك بتمصى مصاصة او بتلحسى أيس كريم ها خلصى هتمصى زبرى ولا انيكك دلوقت وبردو هجيبهم فى كسك وممكن تحملى
نسرين : خلاص هعمل اللى انت عاوزه
حسام : طب تعالى اسمى زبرى بايدك وحطيه فى بقك ومصى ولو معجبنيش مصك هنيكك خليكى عارفة
لقيتها جات عليها وهى حاطه الملايه على جسمها كان شكلها مغرى للنيك مسكت زبرى بايدها تلعب فيه وقربته من شفايفها تبوس فيها وتلحس راسه كذا مره بالراحه بلسانها وانا مسكت دماغها بايدى ودخلت زبرى فى بقها ودخلته وخرجته زبرى كان شد على اخره نزلت دماغها على بيضانى قولتلها الحسيهم بلسانك جامد نسرين طلعت لسانها وبقت بتلحس البيضان وبقيت انا بمشى زبرى على وشها وخدها كان زبرى مبلول من بقها دخلته تانى فى بقها كذا مره لحد ما هجت جداااا مسكتها رميتها قدامى على السرير شديت الملاية ونطيت عليها فتحت رجليها الاتنين بقت بتصوت بصوت عالى حطيت ايدى على بقها ومسكت زبرى مشيته على كسها وفضلت أفركه جامد ومره واحده زقيته فى كسها عينيها برقت نزلت على كسها بزبرى دخلته فى كسها وبقيت ادخله واخرجه وهى بترفس برجلها وتحاول تقوم وده كان بيجننى عليها اكتر كسها كان سخن وضيق شويه وانا بدخل زبرى واخرجه وماسك بقها بايدى وهى بتعيط بصوت جامد وانا ببوسها وببوس بزازها ورقبتها وكل ده علشان اهيجها لكنها مش عاوزه تهيج لانها بتتناك غصب عنها وانا برزع فى كسها تعيط والشهقة تطلع منها كنت خلاص هجت على الاخر والشيطان لعب فى دماغى انك انيكها فى طيزها الطرية قمت مطلع زبرى من كسها مره واحده وقلبتها على بطنها وايدى على بقها نمت على ضهرها ومسكتها من شعرها لفيته على ايدى وخليت وشها فى السرير ومسكت زبرى بليته وحشرته فى طيزها وبقيت أزقه فى خرم طيزها ونسرين تصوت وانا مصمم ادخله فى طيزها لقيت الموضوع صعب جدا خرم طيزها ضيق اوووى وانا بحاول ادخله حسيت انها خلاص هيغمى عليها طلعته وقلبتها على ضهرها قدامى ودخلت زبرى فى كسها فضلت انيك فيه وزبرى يدخل لاخره ويخرج بقيت مش قادر قولتلها هجيبهم فى كسك اتنفضت وقالتلى لأ لأ لأ هحمل منك انا مش باخد موانع للحمل . بصراحة خفت فعلا لا تحمل قولتلها خلاص مصى زبرى بدل ما اجيبهم فى كسك وقمت من عليها اديتها زبرى تمصه وقولتلها مصيه وخليهم ينزلوا فى بقك وابلعيهم ولو معملتيش كده هنيكك تانى واجيبهم فى كسك هزت دماغها انها موافقة وجات على زبرى مسكته دخلته فى بقها تمصه وتلحسه جااامد وتدخله كله فى بقها وتمص كنت وصلت لأخرى قمت مسكت زبرى دخلته فى بقها وهى بترضعه وقتها كنت بجيبهم كلهم جوه بقها قلتلها ابلعيهم وفعلا بلعتهم غصب عنها وسيبته شويه وخرجته بعد ما جبتهم نطرت نفسها لورا وشرقت وبقت بتكح شويه وقعدت جنبها وحضنتها بقت بتزقنى وهى منهارة قمت وقفت وخرجت وانا عريان كانت جيهان قاعدة بره بصتلها وغمزتلها ودخلت الحمام شغلت الدش اتشطفت على السريع وخرجت دخلت اوضة النوم نسرين كانت قاعده بتعيط على السرير دخلت لبست ودخلت علينا جيهان قولت لنسرين خلاص اللى حصل حصل وانتى يا جيهان ابقى خديها وانزلى بالليل عادى كأن محصلش حاجه وكده الرؤوس بينكم أتساوت وخرجت لقيت جيهان جايه ورايا ..
جيهان : خلاص كده اتكسرت عينها
حسام : تمام يا قلبى كده خلاص بس لازم تعملى حاجه مهمة
جيهان : اعمل ايه
حسام : متجبيش ليها سيرة عن اى حاجه حصلت فى كلامك معاها اتعاملى معاها عادى
جيهان : اكيد طبعا ولا كأن حصل حاجة خالص
حسام : تمام يا قمر وابقى حاولى تخرجيها من المود ده وانتى متزعليش من اللى حصل لان كان لازم يحصل
جيهان : انا كنت خايفة ومرعوبة بس خلاص راسى وراسها أتساوت
حسام : ماشى انا همشى بقى
جيهان : بدلع . ما تخليك النهاردة معايا
حسام : لأ انا هروح بقى سلام .
خرجت من عند جيهان وروحت البيت نزلت على اول الشارع من بره لقيت بنات واقفة تقريبا كانوا خارجين من درس ببص عليهم لقيت معاهم داليا .. داليا اللى كانت احلى بنت فى الفصل مع البنات شكلآ وجسمآ .. داليا اللى مسكتها ونكتها وهى لابسه وحبتهم فى بنطلونى داليا اللى كانت أول تجرية ليا فى الجزء الأول ... بصتلها وبصتلى شاورتلها بايدى تجيلى سابت اصحابها يمشوا وجاتلى وبدا الحوار ...
الفصل الثانى
........ داليا ........
حسام : ازيك عامله ايه
داليا : كويسة
حسام : طبعا انتى فكرانى صح
داليا : أه عارفاك حسام بواب المدرسة بتاعتنا
حسام : ده بس اللى فاكراه مش فاكره الفيديو اللى لسه معايا واللى بفكر انى انزله على الانترنت او اديه لمديرة المدرسة
داليا : بتوتر . أه فكراه بس ليه هتأذينى هو انا عملتلك حاجه وحشة انا من ساعتها معملتش حاجه
حسام : بصى هاتى رقم موبايلك احنا لازم نتكلم
داليا : نتكلم فى إيه انا مش هعرف اكلمك
حسام : خلاص متعرفيش براحتك بس الفيديو بكره هيكون منتشر والكل يشوفه ماشى
داليا : خلاص هكلمك امتى
حسام : كلمينى النهارده بالليل خدى رقمى اهو رنى عليا دلوقت وكلمينى بالليل يلا سلام
داليا : ماشى
..
روحت البيت قعدت مع نفسى أفكر ايه اللى بيحصل ده . ماسورة نيك وفتحت كلها على بعضها بنات على حريم تلى نيك طياز واكساس وبزاز دى حاجه حلوة اووووى بس الصراحة البت داليا دى داخله دماغى وعاوز اجيبها . جسم جميل متقسم طيز كبيرة وبزاز واقفة لقدام حاجه كده كيرفى تستاهل زبرى يتحط فيها بس دى بنت مش مشكلة هنيكها فى بزازها وطيزها بس لازم اجيبها الأول . ممكن تعترض دى شكلها جامدة لأ الأجمد منها جه يبقى هى هتيجى . فضلت أفكر لحد ما النوم غلبنى من بعد نيكة نسرين نمت وصحيت على رنة داليا كنت سجلتها عندى ورديت ..
حسام : ألو
داليا : الو انا داليا
حسام : ما انا عارف انك داليا عامله ايه
داليا : كويسة
حسام : بصى بقى من الاخر كده انتى عاوزه الفيديو بتاعك ولا انشره والناس كلها تشوفه
داليا : أه انا عاوزاه ومش عايزه حد يشوفه طبعا
حسام : خلاص يبقى اعمل معاكى زى ما عملت فى الفصل وخدى الفيديو ومش هيظهر
داليا : لأ طبعا انا مش هعمل كده تانى
حسام : خلاص براحتك بس متزعليش بقى
داليا : ماشى مش هزعل
...
لقيتها قفلت السكة فى وشى بصراحة انا قلقت لا تكون بتسجلى وفضلت قلقان شويه ورنيت مرتين كنسلت عليا قولت فى بالى أحا ايه اللى حصل دى اول مره الحوار ميركبش معايا رنيت عليها تانى كنسلت قولت فى يالى لما أشوف اخرتها قعدت شوية ودخلت نمت وانا بردو قلقان من الحوار .. صحيت الصبح عادى خدت الفيديو بتاع داليا معايا ع الموبايل ولبست ونزلت رحت المدرسة كالعادة وكل لما البنات تدخل ابص عليهم علشان اشوف داليا وشوية وشفتها داخله مع اتنين اصحابها بصتلها قامت بصتلى من فوق لتحت ودخلت انا تجننت وقولت اكيد فى حاحه غلط . فات نص اليوم وانا مستنى الاستراحة اللى البنات بتنزل فيها الحوش ولما الاستراحة جات دخلت المدرسة وفضلت اتمشى عادى وعيونى بتدور على داليا فى اى مكان واتمشيت لحد الكانتين لقيتها واقفة مع اصحابها عينى جات فى عينيها لقيتها بتبصلى بأحتقار من فوق لتحت مهمنيش قربت منها شويه وقفت حواليها علشان محدش ياخد باله شويه ودخلت الكانتين جبت سندوتشين وعينى عليها قولت فى بالى مبدهاش بقى رحت عليها والبنات واقفة وقولتلها أستاذ مروان عايزك يا داليا فى اوضة المدرسين قالتلى ماشى . مشيت قدامها سبقتها على السلم وهى طالعة ورايا وقفت انا على السلم وطلعت الموبايل وشغلت الفيديو بدون صوت ووريتهلها فى وشها لقيتها اتخضت جامد قولتلها هوديه دلوقت للمديرة ولما تشوفه هتاخده وتعملك احضار ولى أمر واهلك يجوا وتبقى فضيحة بقى لقيت عينينها غرغرت بالدموع وقالتلى طيب انت عاوز إيه قولتلها بعد المدرسة تستنينى عند الناصية لوحدك قالتلى حاضر ..
اليوم خلص وداليا خرجت أخر واحده من المدرسة شويه ومشيت وراها لحد الناصية كانت واقفة ..
حسام : كان ايه لزمته بقى الفرهدة دى كلها
داليا : انا صعب عليا اعمل اللى انت بتقول عليه ده تانى
حسام : انا كنت بوريكى الفيديو وكنت خلاص هوديه للمديرة بس انا قولتلك هديهولك احسن
داليا : انت عايز منى ايه
حسام : عاوز تيجى معايا اعمل زى ما عملت فى الفصل وخلاص مفيش حاجة تانى
داليا : اجى معاك فين ؟
حسام : فى البيت عندى متخافيش مش هعمل اكتر من المره اللى فاتت
داليا : انت عبيط ولا متخلف ايه بيتك دى
حسام : عبيط ومتخلف كمان ؟ طيب امشى انا مش عاوز حاجه خلاص واعتبرى محصلش كلام بينا
داليا : انا مش هاجى بيتك ده اللى بتقول عليه
حسام : خلاص براحتك كنت هديكى الفيديو ومش هتخسرى حاجه يلا سلام
داليا : طب استنى بص انا مش هعمل كده ولو عملت يبقى فى الفصل زى المره اللى فاتت بس هتدينى الفيديو
حسام : خلاص ماشى بكره بعد المدرسة تطلعى الدور الخامس اخر دور فى المدرسة وتقعدى فى اخر فصل على السلم التانى ماشى
داليا : ماشى بس هما خمس دقايق وانزل يلا سلام
حسام : ماشى سلام
.....
روحت بيتنا وانا داليا مش عايزه تخرج من دماغى ازاى البت دى جامدة كده فى كلامها والوصول ليها صعب انا بحب البنت الصعبة بس مش للدرجة دى . انا لازم انيكها وأحا دى بتقولى خمس دقايق هو انا بتاع خمس دقايق ماشى يا داليا بكره لازم ادوق طعم طيزك وبزازك ولو طولت ادوق كسك كمان هدوقه اصبرى عليا يا صعبة
...
تانى يوم فى المدرسة مكانش فى دماغى حاجه الا داليا ونفضت لكل حاجه ومنتظر الوقت يفوت بسرعة جات الاستراحة مسكت الموبايل رنيت على داليا كنسلت عليا شويه ورنت قولتلها على اتفاقنا قالتلى بعد المدرسة هطلع اخر دور زى ما قولنا وهستنى فى الفصل اللى قولت عليه وقفلت فى وشى اتغظت واتجننت طب وحياة كسمك هنيكك ..
عدى اليوم كله وانا واقف قدام باب المدرسة قولت فى بالى ممكن داليا تخرج دى بنت وسخة وتعملها بقيت ببص على كل البنات اللى خارجه من المدرسة ملقتهاش خرجت عرفت انها طلعت فوق قفلت المدرسة واديت المفتاح لعم سعيد البواب الليلى وخرجت رحت صيدلية جبت زيت جونسون خطيته فى جيبى وانا فى دماغى هنيك داليا يعنى هنيكها . لفيت من ورا المدرسة وطلعت من على السور دخلت المدرسة من طريق السور اللى محدش يشوفنى فى المدرسة لو حتى جوه المدرسة وطلعت السلم وانا بأمن لحد ما طلعت الدور الخامس رحت الفصل لقيت الباب مقفول مدخلتش جبت كرسى من الفصل اللى جنبه وطلعت عليه علشان اشوف من الشباك لانه ممكن يكون كمين ولا حاجه ببصيت لقيت داليا واقفة جوه الفصل لوحدها رحت على الباب فتحته ودخلت وقفلت الباب ورايا ..
داليا : اتاخرت ليه ده انا كنت همشى
حسام : كنت بأمن الدنيا وبشوف المدرسة وانا طالع
داليا : طيب يلا خلص علشان همشى فين الفيديو
حسام : الفيديو معايا اهو شوفيه
داليا : طيب قبل اى حاجه ابعتلى الفيديو وبعد ما تبعته همسحه بايدى من عندك
حسام : لأ لأ انسى انا مضمنكيش من هنا لحد الباب ده انتى تاخديه وتمسحيه من عندى وتخرجى لما نخلص الاول
داليا : طيب يلا خلص
لقيت داليا وهى واقفه راحت عند الحيطة وقفت وشها ليها واديتنى ضهرها كانت لابسه قميص وجيبه لبس المدرسة قمت زانقها فى الحيطة وحضنتها جامد وايدى على طيزها كانت طيزها واقفه لورا وكبيرة وبتترج وانا ببوسها فى رقبتها وبقفش فى طيزها وايدى من قدام بحسس على كسها كانت بتشيل ايدى قولتلها متخافيش قالتلى لأ شيل ايدك من قدام فضلت احضنها من ضهرها قولتلها مش هينفع كده انتى لازم تقلعى البنطلون قالتلى لأ مش هقلع قولتلها خلاص انا خارج ودى اخر مره هكلمك فيها وبكره هتشوفى لقيتها عيطت وقالتلى انا خايفة تعمل فيا حاجه قولتلها متخافيش اميد مش هعمل فيكى حاجه تأذيكى لان انا كمان هتأذى . وبعد محاولات كتير معاها وافقت ولحسن الحظ كان ورق كبير متعلق على الحيطة قطعت ورقتين وحطيتهم على الارض ونيمتها على بطنها وقلعتها البنطلون كانت طيزها كبيرة وقبة لفوق مستنيتش ونمت عليها حطيت زبرى بين فلقتين طيزها وفضلت أحكه وانا ببوس فيها طلعت الزيت اللى جبته وحطيت منه على زبرى وعلى صوابعى وفى خرم طيزها وابتديت ادخل صباعى فى طيزها اتنفضت وقالتلى انت بتعمل ايه وكانت عاوزه تقوم قولتلها سيبى نفسك ومتخافيش انا نفسى فيكى من زمان وبحلم باللحظة دى بقالى كتير ويا ما حلمت انى اعمل كده معاكى متقلقيش انا بخاف عليكى وانا بكلمها سابت نفسها ونامت تانى بقيت بدخل صباعى فى طيزها الكبيرة بيدخل فى خرمها وبعد محاولات كتير قدرت احط صباعين ما بين وجع وألم منها مسكت زبرى غرقته جامد وغرقت خرمها وحطيته فى طيزها كانت كيزها كبيرة وزبرى بيغوص جوه لحد الخرم سخونية بنت متناكة فضلت احشره وأزقه فى خرمها وهى تحاول تقوم من الوجع وانا اضغط لجوه لحد ما راس زبرى دخلت جوه خرم طيزها أتوجعت داليا جامد وانا سيبته شويه جوه خرمها ياخد على حجمه وشويه شويه بدات ادخله واخرجه وهى أهاااات واووووف مش قاااادرة وتجز على سنانها وانا بنيك فى طيزها كان خرمها من جوه مولع وزبرى ولع ناااار مقدرتش استحمل السخونية اللى جوه طيزها وزقيته كله فى طيزها كنت عاوز انزلهم جواها وهى بتقوم لفوق زبرى اتحشر اكتر جواها وانا بنزلهم فى طيزها وبنطرهم بأستمتاع فوق الفظيع جوه طيزها ومكنتش عاوز اقوم من على طيزها كنت عاوز زبرى يفضل جوه طيزها السخنة وقت كبير وخلاص نطرتهم كلهم وهى نايمة قمت من عليها كان خرم طيزها مفتوح ومفشوخ قدامى كنت عاوز انزل عليها ادخله فى طيزها تانى بس علشان الوقت . قومتها ولبسنا وهى واقفه بتقولى موجوعة اوووى من ورا حاسه بحرقان جااامد قولتلها شويه وهيروح يلا بينا علشان الوقت . قالتلى استنى فين الفيديو فتحت موبايلى وخليتها تمسح الفيديو من غير ما تاخده وهى متعرفش ان دى نسخة فقط ع الموبايل وعندى غيرها طبعا . خرجت كالعادة من ورا السور ومشيت شويه كلمتها قالتلى انها خرجت ومروحه فى الطريق كنت انا وصلت وطلعت البيت وطالع على السلم لقيت جارنا اللى فوق مننا خارج من شقة جارتنا اللى تحتنا وشى جه فى وشه وهو خارج من الباب ووراه جارتنا واقفة ورا الباب بصتلهم وطلعت شقتى وانا بفكر .. ازاى وجارنا ده بيعمل ايه عندها دى جوزها بينزل الشغل بيرجع بالليل ومش عندها عيال دى صغيرة كمان مش كبيرة يعنى . أكيد فيه نيكه تمت وانا مش موجود فضلت أفكر وانا قاعد طلعت الموبايل أتصلت بنادية جارتنا اللى نكتها قبل كده ردت عليا قولتلها انتى فين قالتلى انها عند امها قولتلها تيجى بكره فى حوار مهم جدآ حصل ولازم أفهمه قالتى ماشى بكره جايه .. تانى يوم بالليل كانت نادية فى شقتها اللى قصادنا اتصلت عليها دخلت شقتى عادى حكيتلها اللى شفته امبارح قالتلى معقول مروة تعمل كده طيب بقولك ايه انا هجيبها عندى وانت تكون موجود يومها فى شقتك عادى وانا هظبط الموضوع كله واخليك تواجهها قولتلها بصراحة انا نفسى تكون بتتناك لان مروة دى عسل اووووى وانا نفسى فيها انا كمان ضحكت نادية وقالتلى ماشى هنشوف حوارها ..
تعليقات
إرسال تعليق